الصفحه ٥٢٢ : ، «والتّرة» ـ بكسر التاء المثنّاة من فوق وتخفيف الراء ـ النقص
، وقيل : التبعة ، ولفظ ابن حبّان : «إلّا كان
الصفحه ٨ : تسأل الأنبياء يعني عن تبليغ العلم / انتهى.
وخرج أبو نعيم
الحافظ من حديث الأعمش ، عن النبي
الصفحه ١١٦ : ، وأبعد وفات ، ولم يبق إلا لقاء
أهل «مكة» ، وأشار بعض الكفّار على بعض بالانصراف ، وقالوا : هذه عيرنا قد
الصفحه ١٥٧ : أخذ من الأسرى ،
وإلحاق له بالغنيمة التي كان تقدّم تحليها.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي
الصفحه ١٨٩ : والمسكين ، وأولى ما يعوّل عليه ما ثبت في ذلك عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقد روى مالك ، عن أبي الزّناد
الصفحه ٢٢٧ :
ففي الصحيح ، بأن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال في هذه الغزوة بعينها : «إنّ بالمدينة قوما ما
سلكتم
الصفحه ٢٥٤ : قرأ : (أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (٣).
* ت* وقد خرّج
الصفحه ٢٦٦ : : الصواب في معنى الآية : أنها مخاطبة للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، والمراد بها سواه من كلّ من يمكن أن يشكّ أو
الصفحه ٣١٥ : ، وإما
على حذف الخبر ، تقديره : فصبر جميل أمثل ، وجميل الصّبر : ألّا تقع شكوى إلى
البشر ، وقال النبيّ
الصفحه ٣٦٤ : ، سألا النبيّ صلىاللهعليهوسلم أن يجعل الأمر بعده لعامر بن الطّفيل ، ويدخلا في دينه
، فأبى عليهالسلام
الصفحه ٣٧٠ : (١).
قال* ع (٢) * : وذلك منهم إباءة اسم فقط ، وهروب عن هذه العبارة
التي لم يعرفوها إلا من قبل النبيّ
الصفحه ٣٨٢ : مطراق إلّا هبل ، فقال
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ
الصفحه ٤٤٩ :
تفسير سورة الإسراء
هذه السورة
مكّيّة إلا ثلاث آيات ، قال ابن مسعود : في «بني إسرائيل
الصفحه ٥٤٦ :
* ت* : ففي «البخاريّ»
من حديث أبي هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم / قال : «إنّ في الجنّة مائة
الصفحه ١٧ :
فبعزّتي لأهبطنك إلى الأرض ، ثم لا تنال العيش إلا كدّا (١).
وقوله : (عَنْ تِلْكُمَا) بحسب اللفظ