الصفحه ٥٠٠ : ، وروى في هذا
صفوان بن عسّال ؛ أن يهوديّا من يهود المدينة ، قال لآخر : سر بنا إلى هذا النبيّ
نسأله عن
الصفحه ١٦٥ :
(كَيْفَ وَإِنْ
يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ
الصفحه ٢٧١ :
تفسير سورة هود
مكية
إلا نحو ثلاث آيات
قال الداوديّ :
وعن أبي بكر الصّدّيق رضي الله عنه
الصفحه ١٥٥ : : لا يفهمون مراشدهم ، ولا مقصد قتالهم ، لا
يريدون به إلا الغلبة الدنيويّة ، فهم يخافون الموت ؛ إذا صبر
الصفحه ٢٥٣ : : (إِلَّا كُنَّا
عَلَيْكُمْ شُهُوداً) تحذير وتنبيه.
* ت* وهذه
الآية عظيمة الموقع لأهل المراقبة تثير من
الصفحه ٢٦٩ :
يُؤْمِنُونَ (١٠١) فَهَلْ
يَنْتَظِرُونَ إِلاَّ مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ
الصفحه ٤٩٠ : نبيّها من بين أظهرها ، نالها العذاب ، واستأصلها ،
فلم تلبث خلفه إلا قليلا.
(أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ
الصفحه ٥١٩ :
أن هذه الآية عتاب من الله تعالى لنبيّه حيث لم يستثن ، والتقدير : إلا أن
تقول إلّا أن يشاء الله أو
الصفحه ٢١٤ : مسجد
النبيّ صلىاللهعليهوسلم (٢) ويليق القول الأول بالقصّة إلّا أن القول الثاني مرويّ
عن النبيّ
الصفحه ٣٤٠ : عطية ، عن
ثابت ، عن أنس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لحارثة بن النعمان؟ كيف أصبحت : الحديث وفيه أنه
الصفحه ١٠٩ : لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ، ذكر الطبريّ وغيره ؛ أن أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٦ :
خَوْفٍ) [قريش : ٤] فالمعنى : أنهم لا يؤمنون كما يؤمّن أهل الذمّة الكتابيّون ؛ إذ
المشركون ليس لهم إلا
الصفحه ١٨٤ : و (يَتَرَدَّدُونَ) ، أي : يتحيّرون ؛ إذ كانوا تخطر لهم صحّة أمر النبيّ صلىاللهعليهوسلم أحيانا ، وأنه غير صحيح
الصفحه ٢٣٢ : خاطب سبحانه
نبيّه بقوله : (فَإِنْ تَوَلَّوْا) ، أي : أعرضوا ، (فَقُلْ حَسْبِيَ
اللهُ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٢٦٤ :
وقول فرعون : (آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ ...) الآية