الصفحه ١٦٤ : يَعْلَمُونَ (٦) كَيْفَ يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٧٤ : إلّا وهما يدينان الدّين» ، والدّين هنا : الشريعة ، قال ابن القاسم
وأشهب وسحنون : وتؤخذ الجزية من مجوس
الصفحه ١٨٣ : الله عذر أحد ، وخرج إلى الشام ، فجاهد حتّى
مات.
وقال أبو أيّوب
: ما أجدني أبدا إلا خفيفا أو ثقيلا
الصفحه ٢٠٦ : بقوله : (قَدْ نَبَّأَنَا اللهُ مِنْ
أَخْبارِكُمْ) إلى قوله : (ما زادُوكُمْ إِلَّا
خَبالاً وَلَأَوْضَعُوا
الصفحه ٢١٢ : (١٠٩) لا يَزالُ
بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ تَقَطَّعَ
قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٢٤٦ : يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ
يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٥) وَما يَتَّبِعُ
أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا
الصفحه ٢٤٨ : يريد بما لم يأتهم
تأويله ، أي : ما يؤول إليه أمره ؛ كما هو في قوله : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا
الصفحه ٢٦٠ : قوله : (بِكَلِماتِهِ) : فمعناه بكلماته السابقة الأزليّة في الوعد بذلك.
(فَما آمَنَ لِمُوسى
إِلاَّ
الصفحه ٢٨٠ :
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالاً إِنْ أَجرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَما أَنَا بِطارِدِ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ
الصفحه ٢٨٢ : يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ ...)
الآية ، قيل
لنوح هذا بعد أن طال عليه كفر القرن بعد القرن
الصفحه ٢٩٤ : مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُها
ما أَصابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ
الصفحه ٢٩٦ : حَسَناً وَما
أُرِيدُ أَنْ أُخالِفَكُمْ إِلى ما أَنْهاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ
الْإِصْلاحَ مَا
الصفحه ٣٠٠ :
البعد إلّا مكانيا (١)
وأما من قرأ : «بعدت»
، وهو السّلميّ وأبو حيوة (٢) فهو من البعد الذي هو
الصفحه ٣١٩ : إلا بالله ،
ودافع بعنف وتغيير ، لم يهمّ بشيء من المكروه.
وقوله سبحانه :
(وَهَمَّ بِها) : اختلف في
الصفحه ٣٢٢ : إِنْ هذا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (٣١)
قالَتْ
فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ راوَدْتُهُ