الصفحه ٢٦ : الأشياء المتقدمة الذّكر (نُفَصِّلُ الْآياتِ) أي : نبين الأمارات ، والعلامات ، والهدايات لقوم لهم علم
الصفحه ٤٢ : .
والنّكد العسير
القليل. (كَذلِكَ نُصَرِّفُ
الْآياتِ) أي هكذا نبين الأمور ، و (يَشْكُرُونَ) معناه : يؤمنون
الصفحه ٧٦ : ؛ كذا فسّره النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقوله : (تُبْتُ إِلَيْكَ) ، معناه : من أن أسألك الرؤية في الدنيا
الصفحه ٨٢ : التي يزكّون بها أنفسهم (٥).
وقوله سبحانه :
(الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ
الصفحه ٨٧ : ء الثرى». وخير من وطىء الثرى :
النبي ، فهو خير الناس ، والحرمة : الحق الذي يلزم احترامه ، والذمام : ما
الصفحه ٨٨ : الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ ...) الآية : قال بعض المتأوّلين : إن اليهود المعاصرين
للنبيّ
الصفحه ٩١ : ، فهؤلاء عجزة ؛ كما قال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «والعاجز من أتبع نفسه هواها ، وتمنّى على الله
الصفحه ١٠٢ : صحّة ما روي في هذه القصص ، ولو
صحّ ، لوجب تأويله ، نعم ؛ روى الترمذيّ عن سمرة بن جندب (٥) ، عن النبيّ
الصفحه ١٢٣ : الحق ، وكراهيتهم خروج النبي صلىاللهعليهوسلم ، و (تَوَلَّوْا) أصله : تتولوا.
وقوله : (أَنْتُمْ
الصفحه ١٢٦ : المجاورة ، فإن النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يتخوّف من بعضهم ، والمأوى على هذا ، والتأييد
بالنصر : هو
الصفحه ١٣٢ : ؛ حين صدّ في وجه نبيّه بمن هلك في يوم بدر بسيف
الإسلام.
وقوله سبحانه :
(وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى
لا
الصفحه ١٤٦ : فعلوا بك ، يعني : موازنة ومقايسة ،
وقرأ نافع وغيره : «ولا تحسبنّ» ـ بالتاء ـ مخاطبة للنبيّ
الصفحه ١٥٠ : ليلة في سبيل الله ، كانت له كألف ليلة
؛ صيامها وقيامها» (٣) ، وعن أبي بن كعب ، قال : قال النبيّ
الصفحه ١٥٢ : تمثيل حسن بالآية ، لا أنّ الآية نزلت في
ذلك ، وقد روى سهل بن سعد ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ١٦٧ :
بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم : [الرجز]
ثمّت أسلمنا
فلم ننزع يدا
وفي آخر الرجز
:
وقتّلونا ركّعا
وسجّدا