الصفحه ٢٠١ : سبحانه :
(اسْتَغْفِرْ لَهُمْ
أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) : المعنى : أنّ الله خيّر نبيّه في هذا ، فكأنه
الصفحه ٢٨٩ : * ص* : (مِنَ الْأَرْضِ) : لابتداء الغاية باعتبار الأصل المتولّد منه النبات
المتولّد منه الغذاء المتولّد منه
الصفحه ٣١٠ : تسلية النبيّ صلىاللهعليهوسلم عمّا / يفعله به قومه بما فعل إخوة يوسف بيوسف ، وسورة
يوسف لم يتكرّر من
الصفحه ٣٨٦ : الله بن عمرو حديثا : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، تلا هاتين الآيتين ، ثم دعا لأمته فبشّر فيهم
الصفحه ٣٩٠ : ».
وقوله سبحان : (فَلا تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ
وَعْدِهِ رُسُلَهُ ...) الآية : تثبيت للنبيّ
الصفحه ٣٩١ : عن النبيّ
صلىاللهعليهوسلم ؛ أنه قال : «المؤمنون وقت التبديل في ظلّ العرش» ،
وروي عنه أنه قال
الصفحه ٤٠٩ :
أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ) : آية تأنيس للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، و (الْيَقِينُ) ؛ هنا
الصفحه ٤٤٣ : عامّة في الأمر بعده ،
ويروى أن عمّار بن ياسر شكا إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ما صنع به من العذاب ، وما
الصفحه ٤٩١ : : (نافِلَةً لَكَ) قال ابن عباس : معناه : زيادة لك في الفرض ، قال : وكان
قيام الليل فرضا على النبيّ
الصفحه ٥٣٢ : : (النَّاسَ) ، هنا يراد بهم كفّار عصر النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، و (سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ) ، هي عذاب الأمم
الصفحه ٥٣٣ : حين قال هذه المقالة ، وأما اجتماع
الخضر مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم وتعزيته لأهل بيته ، فمرويّ من طرق
الصفحه ٥٤٠ : الناس على أن ذا القرنين نبيّ بقوله تعالى : (قُلْنا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ) ، ومن قال : إنه ليس بنبيّ ، قال
الصفحه ٥٤٣ : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم جاءه رجل فقال : يا رسول الله ، إنّي رأيت سدّ يأجوج
ومأجوج ، فقال : كيف
الصفحه ٥٤٥ :
معنى الآية عندي ، وروى أبو هريرة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «يؤتى بالأكول الشّروب الطّويل فلا
الصفحه ١٦ : أبيّ عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أن آدم عليهالسلام كان يمشي في الجنة كأنه النخلة السّحوق (٣) فلما أكل