الصفحه ٤٦٩ : الصّلاة عليهما ، والاستغفار لهما وإنفاذ عهدهما من بعدهما ، وصلة الرّحم التي
لا توصل إلّا بهما ، وإكرام
الصفحه ٤٧٣ : القذف ؛
ومنه قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «نحن بنو النّضر لا نقفوا أمّنا ، ولا ننتفى من أبينا»
، وأصل
الصفحه ٤٨٣ : من كفر ، وقال ابن عباس : الرؤيا في هذه الآية هي رؤيا النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه يدخل مكّة ، فعجّل
الصفحه ٤٨٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «لو أنّ أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : باسم الله
، اللهمّ جنّبنا الشّيطان
الصفحه ٤٩٢ : معرفة لنا
__________________
(١) أخرجه الترمذي (٥
/ ٥٥٢ ـ ٥٥٣) كتاب «الدعوات» باب : في دعاء النبي
الصفحه ٤٩٨ : الملائكة قبيلا ،
ومن اقتراحي أنا عليه هذه الأشياء ، وهل أنا إلا بشر ، إنما عليّ البلاغ المبين
فقط.
وقوله
الصفحه ٥٠٧ : : لينذر العالم و «الأجر
الحسن» نعيم الجنة ، ويتقدّمه خير الدنيا.
وقوله تعالى : (إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا
الصفحه ٥٤١ : مرّ بمدينة إلا ذلّت ودخلت في
طاعته ، وكلّ من / عارضه أو توقّف عن أمره ، جعله عظة وآية لغيره ، وله في
الصفحه ٥٤٧ : عنه قال : سمعت النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : «إنّ في اللّيل لساعة لا يوافقها رجل مسلم يسأل
الله
الصفحه ١٧٢ : ؛ فظهر حين فرّ الناس.
* ت* : العجب
جائز في حقّ غير النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وهو معصوم منه
الصفحه ٤٨٨ : في حقّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فالتزمه تفلح.
وقوله : (وَإِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلاً) : توقيف
الصفحه ٢٠٣ :
وخرّج ابن ماجه بسنده ، عن يزيد الرّقاشيّ (١) ، عن أنس ، قال : قال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٥ :
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأمته في أمر الكفّار المعاصرين للنبي صلىاللهعليهوسلم ومن قال
الصفحه ١٣٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم.
وقال البيهقي : هذا مرسل.
قال ابن أبي حاتم في «المراسيل» ص :
(١٦٠) : قال
الصفحه ٢١٣ : ، أنه قال : أقبل
النبيّ صلىاللهعليهوسلم من غزوة تبوك ، حتى نزل بذي أوان ـ بلد بينه وبين المدينة
ساعة