الصفحه ٢٨٤ : السّنّيّ» بسنده ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «أمان لأمّتي من الغرق ، إذا ركبوا أن
يقولوا
الصفحه ٢٩١ : ، معناه : أنكرهم (وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً) ؛ من أجل امتناعهم من الأكل ؛ إذ عرف من جاء بشرّ ألّا
يأكل
الصفحه ٢٩٥ : ،
ويروى أنّ الملائكة وجدت عليه ؛ حين قال هذه الكلمات ، وقالوا : إنّ ركنك لشديد ،
وقال النبيّ
الصفحه ٣٠٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، أنّه قال في المغرب والعشاء : «هما زلفتا اللّيل» (٤) وقيل : الطرف الأوّل
الصفحه ٣٢٩ : ؛ لأنّ اسم العدد لا يضاف إلى الصفة إلا في الشّعر ،
انتهى.
وقوله سبحانه :
(قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ
الصفحه ٣٣٦ : تَأْتُونِي بِهِ فَلا
كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلا تَقْرَبُونِ) ، أي : في المستأنف ، وروي عن النبيّ
الصفحه ٣٤٨ : موته ، قال مجاهد : الحرض : ما دون الموت (٣) ؛ وفي حديث النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «ما من مؤمن يمرض
الصفحه ٣٥٣ :
تَسْئَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ)(١٠٤)
وقوله : (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي
الصفحه ٣٥٨ :
تفسير سورة الرعد
قيل : مكّيّة
إلّا بعض آيات ، وقيل : مدنية ، والظاهر أنّ المدنيّ فيها كثير
الصفحه ٣٦٩ : » ، عن
شيخه أبي نعيم الأصبهانيّ بسنده عن أبي سعيد الخدريّ ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنّ رجلا قال له
الصفحه ٣٨٠ : : الكلمة
الطّيّبة : هي لا إله إلا الله (١) ، مثّلها الله سبحانه بالشّجرة الطّيّبة ، وهي النّخلة
في قول أكثر
الصفحه ٣٨٩ : بباله ، ولا اختلج به ضميره ، فلو لم يكن للعاقل همّ ولا غمّ ، إلا التفكّر في
خطر تلك الأحوال ، وما الذي
الصفحه ٤١٧ : المؤمنين من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأوجب لكلّ فريق ما يستحقّ ، وقولهم : (خَيْراً) جواب بحسب
الصفحه ٤٢١ : إليك رسول الله صلىاللهعليهوسلم
شيئا لم يعهده للناس عامة؟ قال : «لا إلا ما كان في كتابي هذا» ، فأخرج
الصفحه ٤٢٦ : ء الظّلّ رجع ، ولا يقال : الفيء إلّا من بعد الزّوال ؛ في مشهور كلام
العرب ، لكن هذه الآية : الاعتبار فيها