الصفحه ٤٩٦ : الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً)(٨٩)
وقوله سبحانه :
(قُلْ لَئِنِ
الصفحه ٥١٧ : سبحانه نبيّه في هذه الآية ، أن يرد علم عدّتهم إليه ، ثم قال : (ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ) يعني : من
الصفحه ٢٢ : الله / وغيره : وروي معناه عن النبي صلىاللهعليهوسلم أن المراد الإعلام بأن من سبقت له من الله الحسنى
الصفحه ٢٤ : يعلى (١٢ / ٤٤٥) رقم (٧٠١٤) ، وأبو الشيخ في «أخلاق
النبي» ص : (١٠٠) ، والطبراني في «الكبير» (٢٣ / ٤٢١
الصفحه ٣٨ : : عظم ، وتعالى ، وكثرت بركاته ، ولا يوصف بها
إلا الله سبحانه.
و (تَبارَكَ) لا يتصرّف في كلام العرب
الصفحه ٤٨ : (٢) والأعمش : «وإلى ثمود» بالصرف ؛ على إرادة الحيّ
والقراءتان فصيحتان ، مستعملتان ، وقد قال تعالى : (أَلا
الصفحه ٨١ : : أنا ، قال موسى : فأنت ، يا ربّ ،
أضللتهم ، (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ) أي
الصفحه ٨٥ : الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ١١١ :
إلّا وفيه ملك قائم ، أو راكع ، أو ساجد» (١) وهذا موضع سجدة.
/ قال عبد
الرحمن بن محمّد عفا الله
الصفحه ١١٤ : نفس التصديق : منها أن المؤمن إذا كان لم يسمع حكما من
أحكام الله عزوجل في القرآن ، فنزل على النبي
الصفحه ١٢٢ : سبحانه كسب للعبد ؛ روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم أخذ يومئذ ثلاث قبضات من حصى وتراب ، فرمى بها في وجوه
الصفحه ١٢٧ : سَمِعْنا لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا
إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ)(٣١)
وقوله سبحانه
الصفحه ١٢٨ : قَدْ سَمِعْنا
لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا) ، وقولهم : (إِنْ هذا إِلَّا
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ١٣٩ : ، ومدبّر أمره أبو سفيان بن حرب ، قد نكب عن بدر حين نذر بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأخذ سيف البحر ، فهو
الصفحه ١٦٨ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقامَ الصَّلاةَ
وَآتَى الزَّكاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللهَ فَعَسى أُولئِكَ أَنْ