الصفحه ٣٩٢ : حرّه (٥).
وقوله سبحانه :
(لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ ...) الآية : جاء من لفظة الكسب
الصفحه ٤٠٠ : أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ
خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ ...) الآية : ليس إباءته نفس كفره عند الحذّاق ؛ لأن
الصفحه ٤٠٢ : تعالى : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) [آل عمران : ٣٠] ، ثم قال في عقبه : (وَاللهُ رَؤُفٌ
بِالْعِبادِ
الصفحه ٤٠٣ : النفس بمن خلف ،
وقيل : لئلّا تنفطر قلوبهم من معاينة ما جرى على القرية في رفعها وطرحها.
(وَقَضَيْنا
الصفحه ٤١٥ : » : للتبعيض ؛ وذلك أن هذا الرأس المضلّ يحمل وزر
نفسه ووزرا من وزر كلّ من ضلّ بسببه ، ولا ينقص من أوزار أولئك
الصفحه ٤١٧ : أحاديث صحاح
يطول ذكرها ، وروى ابن المبارك في «رقائقه» عن محمد بن كعب القرظيّ قال : إذا استنقعت
نفس العبد
الصفحه ٤٢٩ : وتمكّن الإشارة إليها ، وسمع أبو هريرة رجلا يقول : «إنّ
الظّالم لا يهلك إلّا نفسه» فقال أبو هريرة : بلى
الصفحه ٤٣٤ : : (مِنْ أَنْفُسِكُمْ) : يحتمل أن يريد خلقة حوّاء من نفس آدم ، وهذا قول
قتادة (١) والأظهر عندي أن يريد
الصفحه ٤٣٥ :
عبد بهذه الصفة ، مملوك لا يقدر على شيء من المال ، ولا أمر نفسه ، وإنما
هو مسخّر بإرادة سيّده
الصفحه ٤٤١ : للصالحين إنما
هو بنشاط نفوسهم ونبلها وقوّة رجائهم ، والرّجاء للنّفس أمر ملذّ ، فبهذا تطيب
حياتهم ، وأنهم
الصفحه ٤٧٠ : تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً
فَقَدْ جَعَلْنا
الصفحه ٤٧٥ : تاريخه المسمّى ب «بهجة النّفس» ، قال : دخل عبد
__________________
(١) ينظر : «المحرر الوجيز» (٣ / ٤٥٦
الصفحه ٤٨٨ : تكلني إلى
نفسي طرفة (٣) عين» وقرأ الجمهور (٤) (تركن) بفتح الكاف ، والنبيّ صلىاللهعليهوسلم لم يركن
الصفحه ٥٠٠ : النفس التي حرم الله إلا بالحق ، ولا تمشوا ببريء إلى
السلطان ليقتله ، ولا تسحروا ، ولا تأكلوا الربا ، ولا
الصفحه ٥٠٣ : بالقرآن ، وأحاديث تقتضي
استحباب الجهر به ، والجمع بينهما أن يقال : إن التالي إذا خاف على نفسه الرّيا