الصفحه ٥٠ : آمنوه على نفسه وماله بأخذ الجزية ،
وإعطاء العهد ، كما أنه لم يكن معقولا أن الروم بعد أن رأوا حضور
الصفحه ٥٧ : ذلك ، ولمّا وجد في نفسه ذلك ،
__________________
(١) وهو لعمرو بن الحارث بن مضاض أو للحارث الجرهمي
الصفحه ٥٨ :
طلب أن يثير في نفسه سبب التسلّي عنهم ، فجعل يعدّد معاصيهم وإعراضهم ، ثم
قال لنفسه لمّا نظر وفكّر
الصفحه ٦٣ : والمخاريق
أنجح ؛ لأنّ بديهتها تمضي بالنفوس ، فليظهر الله أمر نبوّة موسى ، قوّى نفسه
ويقينه ، ووثق بالحقّ
الصفحه ٦٦ : ) ، روي أن فرعون كان في زمنه للناس آلهة من بقر ، وأصنام
، وغير ذلك ، وكان فرعون قد شرع ذلك ، وجعل نفسه
الصفحه ٦٩ : . وفي «الصحاح» : بقية الروح. وقيل : هو آخر
النّفس.
ينظر : «لسان العرب» (١٧٣٢)
(٢) ذكره ابن عطية
الصفحه ٨٣ : آكل كما يأكل العبد» ، ويقتصّ من نفسه
، ولا يرى ضاحكا ملء فيه ولو دعي إلى ذراع ، لأجاب ، ولو أهدي إليه
الصفحه ٩١ : ، فهؤلاء عجزة ؛ كما قال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «والعاجز من أتبع نفسه هواها ، وتمنّى على الله
الصفحه ٩٨ : ، ومن نفس الإنسان وحواسّه ومواضع رزقه ، والشّيء : واقع على
الموجودات ، (وَأَنْ عَسى) : عطف على قوله
الصفحه ١٠٣ : خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها) يريد : آدم وحواء ، أي : واستمرّت
الصفحه ١٠٩ : ء عليه بمحامده ، والجمهور على أن الذّكر لا يكون في
النّفس ، ولا يراعى إلا بحركة اللسان ، ويدلّ على ذلك من
الصفحه ١١٠ : ، قال
المتكلّمون : وهذه الآية تدلّ على إثبات كلام النفس.
وقوله تعالى : (وَلا تَكُنْ مِنَ الْغافِلِينَ
الصفحه ١١٢ : الواجب ، والأكثر في هذه الآية أنّ السؤال إنما هو عن حكم الأنفال ، وقالت
فرقة : إنما سألوه الأنفال نفسها
الصفحه ١١٤ : نفس التصديق : منها أن المؤمن إذا كان لم يسمع حكما من
أحكام الله عزوجل في القرآن ، فنزل على النبي
الصفحه ١٢٥ : : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً
لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) في الآية تأويلات ، أسبقها إلى النفس