الصفحه ٧٥ :
٢
ـ محمّد بن كعب القرظيّ :
هو : محمد بن
كعب بن سليم بن أسد القرظيّ ، المدنيّ ، أبو حمزة ، أو
الصفحه ٧٧ : إحدى
وستين ، وقيل : سنة اثنتين وستّين عن تسعين سنة (١).
٢
ـ مسروق :
هو : مسروق بن
الأجدع بن مالك بن
الصفحه ٨٠ :
أحد علماء
التّابعين ، والأئمّة العاملين ، روى عن أنس بن مالك وجماعة من التابعين ، منهم :
سعيد بن
الصفحه ١٥٦ : ) من طريق يزيد
بن زريع : ثنا خالد الحذاء ، عن أبي تميمة ، عن رديف رسول الله صلىاللهعليهوسلم
به
الصفحه ٢٣٢ : ، قال : وسمعته من أبي إسحاق إسماعيل بن إسحاق القاضي (٦) ،
__________________
(١) أخرجه البخاري
الصفحه ٢٣٣ :
رواه عن زيد بن أسلم (١). انتهى.
والملاقاة هي
للثواب أو العقاب ، ويصحّ أن تكون الملاقاة هنا
الصفحه ٣٣٥ :
وروى ابن
المبارك في «رقائقه» بسنده عن أنس بن مالك ، قال : ما من بقعة يذكر الله عليها
بصلاة أو
الصفحه ٣٣٨ : أنها أحوال لطوائف ، أو للجميع في
أوقات متغايرة.
* ت* : وكذا
ذكر شبيب بن إبراهيم في كتاب «الإفصاح» أنّ
الصفحه ٣٥٠ : الأنوار» : أوّل النهار ذرور الشمس ، قال : وزعم النّضر بن
شميل (١) ؛ أن أول النهار ابتداء طلوع الشمس ، ولا
الصفحه ٣٦٧ : فرض القصاص (٣) ، هو أنّ القاتل فرض عليه ، إذا أراد
__________________
(١) هو : صهيب بن
سنان بن
الصفحه ٣٨٥ : الحاكم في «المستدرك» ، وقال : صحيح (٢) ، وعن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ عن النبيّ
الصفحه ٣٨٨ : . وأبو عامر الألهاني أظنه الهوزني ، وهو صدوق. ووافقه الذهبي.
وأخرجه الترمذي (٣٣٨٢) ، من طريق شهر بن
الصفحه ٤٢٩ : العصيان ، وقرأ معاذ
بن جبل (١) : «وقضاء الأمر».
وإلى الله ترجع
الأمور : هي راجعة إليه سبحانه قبل وبعد
الصفحه ٤٣٨ : إرث ورثته المسلمين من تركته. وهؤلاء
فريقان أيضا : ذهب علي بن أبي طالب ، وابن مسعود ، وابن المسيب
الصفحه ٤٨٩ : لَنا مَلِكاً ...) الآية ، وإنما طلبوا ملكا يقوم بأمر القتال ، وكانت
المملكة في سبط من أسباط بني إسرائيل