الصفحه ٢٠٧ :
من يعصيه في قولهم : (أَتَجْعَلُ) ، وعلى هذا أدّبهم بقوله تعالى : (إِنِّي أَعْلَمُ ما لا
الصفحه ٥١٧ : : لا بارك الله في أسهمك وجعبتك ، فقد
آذيتهم قبل أن تعطيهم».
وتضمّن الله
الأجر للمنفق في سبيل الله
الصفحه ٤٤٩ : أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا
لِأَنْفُسِكُمْ) ، حديث (٤٥٢٨) ، ومسلم (٢ / ١٠٥٨ ـ ١٠٥٩) ، كتاب «النكاح»
، باب
الصفحه ٤٩٣ :
قال* ع* :
وظاهر قول طالوت (إِنَّ اللهَ
مُبْتَلِيكُمْ) ؛ أنه بإخبار من النبيّ لطالوت ، ويحتمل أن
الصفحه ٢٤٧ : على خبر ابتداء (٥) ؛ كأنهم قالوا : سؤالنا حطّة لذنوبنا ، قال عكرمة و ،
غيره : أمروا أن يقولوا : «لا
الصفحه ٤٧٨ : عن أبي هريرة.
وأخرجه الترمذي (٢ / ٢٦٩ ـ ٢٧٠) ، كتاب «الصلاة»
، باب ما جاء أن أول ما يحاسب به العبد
الصفحه ٣٤١ : من مؤمن يعزّي أخاه بمصيبة إلّا كساه عزوجل من حلل الكرامة يوم القيامة» (٥) ، وروّينا في كتاب الترمذيّ
الصفحه ٥٣١ :
عنه صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «اللهمّ ، أجعل قوت آل محمّد كفافا» أخرجه
مسلم ، وغيره
الصفحه ٣٦٢ : : إن كنت تحبّ أن تطوّق طوقا من نار ، فاقبلها» ، وفي رواية : «فقلت ما
ترى فيها ، يا رسول الله؟ قال
الصفحه ٤٦٩ : .
* حديث عائشة :
وله طريقان :
الأول : أخرجه الدارقطني (٤ / ٢٢٧) كتاب
«الأقضية» ، حديث (٨٣) ، من طريق
الصفحه ٤٧٩ :
وفي رواية تميم الدّاريّ (١) عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ بهذا المعنى.
قال : «ثمّ
الزّكاة مثل
الصفحه ٢٤٩ : الآية ، ولا خلاف أنه كان حجرا مربّعا
منفصلا تطّرد من كلّ جهة منه ثلاث عيون ، إذا ضربه موسى ، وإذا
الصفحه ٣٢٣ : عليّ أبي» الحديث (٢) ، وقال : «أنا ابن الذّبيحين» (٣) ، على القول الشهير في أنّ إسحاق هو الذبيح
الصفحه ٥٣٦ : أبي حبيب (٣) ؛ أن أبا الخير (٤) حدّثه ؛ أنّه سمع عقبة بن عامر يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥ : ، فهو ما يتعلّق
بالرواية ؛ ولهذا قيل : إن التفسير للصحابة.
وتأويل : وهو
ما يمكن إدراكه بقواعد العربيّة