الصفحه ٣٩٦ : «السّلاح».
وعنه صلىاللهعليهوسلم : «إنّ للصّائم عند فطره لدعوة ما تردّ» ، رواه ابن
السّنّي (٢). انتهى
الصفحه ٢٥٠ :
بَقْلِها
وَقِثَّائِها وَفُومِها وَعَدَسِها وَبَصَلِها قالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي
هُوَ أَدْنى
الصفحه ٣٠٧ : ) ، والترمذي (٢ / ١٧٦) ، كتاب «الصلاة» ، باب
ما جاء في الرجل يصلي لغير القبلة في الغيم ، الحديث (٣٤٥) ، وابن
الصفحه ١٥٨ : كل شيء
غيره ، فلم يأذنوا بكتابة أسماء السور ولا أعداد الآي ولا «آمين» ، ومنعوا أن يجرؤ
أحد على كتابة
الصفحه ٤٣٧ : يُقاتِلُونَكُمْ حَتَّى
يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُوا) هو ابتداء خبر من الله تعالى ، وتحذير منه
الصفحه ٨٢ :
سمات التّفسير في تلك المرحلة
أتّسم التفسير
في تلك المرحلة بعدّة سمات ، من أبرزها (١) :
* أنه
الصفحه ٤٠٥ : : «إنّ لله
__________________
(١) أخرجه البخاري (١٠ / ٤٦٢) كتاب «الأدب» ، باب كل معروف صدقة حديث
الصفحه ١٨٦ :
__________________
ـ وهو المحكم ؛ يقال : ثوب محقّق النّسج : أي محكمه. فالحقيقة : الكلام
الموضوع موضعه الذي ليس باستعارة
الصفحه ١٤٠ : في أنّ يفسر القرآن بغير
علم.
وأما الذي روي
عن مجاهد وقتادة وغيرهما من أهل العلم ؛ أنهم فسروا القرآن
الصفحه ٤٤٠ : الحدّ في القليل والكثير منه ، وجمهور الأمة على أن ما أسكر كثيرة من غير
خمر العنب محرّم قليله وكثيره
الصفحه ٤٧٠ : ، وفصالا : معناه :
فطاما عن الرّضاع.
وتحرير القول
في هذا : أن فصله قبل الحولين لا يصحّ إلا بتراضيهما
الصفحه ٤٩٤ : ). كلهم من طريق جميع بن عمير عن عمه
، يعني أبا بردة مرفوعا.
وقال الهيثمي في «المجمع» (٢ / ٣١) :
رواه
الصفحه ٤٢٠ : :
أخرجه الحاكم (١ / ٤٦٢) ، كتاب «المناسك»
، والبيهقي (٥ / ١١٥) ، كتاب «الحج» ، باب حيث ما وقف من عرفة
الصفحه ٥٤٠ :
صلحه لكفّار قريش في ردّ النّساء إليهم عام الحديبية ، وذكر النّقّاش رواية
؛ أنّ رسول الله
الصفحه ١٤٢ :
__________________
ـ ورقاء بن عمر اليشكري ، عن عبيد الله بن أبي يزيد ، عن ابن عباس به.
وأخرجه البخاري (١ / ٢٠٤) ، كتاب