الصفحه ٢٠ : وانتهره ، وهرب منه ، وغضب لمخالفته السنة ، وحلف له لا
أسمع منه الآن كلمة واحدة ـ ا ه.
وقال تلميذه
الأمير
الصفحه ٢٧ : بالا ، ولا يحقد على أحد ، ولا يعبس في وجهه ، يفاتح
من تكلم في عرضه بكلام طيب وإعظام حتى يعتقد أنه صديقه
الصفحه ٤٦ : إلى التّفسير
نزل القرآن
الكريم لغرضين أساسيّين :
أولهما : ليكون
معجزة ؛ فلا يقدر البشر على أن
الصفحه ٧٦ :
قامت هذه
المدرسة على عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ وغيره ، إلا أنّ ابن مسعود هو
أشهر أساتذتها أو
الصفحه ١٩٧ :
ندّ له ، وقال ابن فورك (١) : يحتمل أن تتناول الآية المؤمنين.
قوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٢٢٤ : ، وبالثاني إتيان الهدى.
* ت* : وهذه
الآية تبين أن هبوط آدم كان هبوط تكرمة ؛ لما ينشأ عن ذلك من أنواع
الصفحه ٢٤٨ :
مع أصحابه في سفر ، فقال : قولوا : نستغفر الله ، ونتوب إليه ، فقالوا ذلك
، فقال : والله ، إنّها
الصفحه ٢٥٢ : .
و (يَعْتَدُونَ) : معناه : يتجاوزون الحدود ، والاعتداء هو تجاوز الحدّ.
وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٢٩ : قتادة وغيره : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقلّب وجهه في الدعاء إلى الله تعالى ؛ أن يحوّله إلى
قبلة
الصفحه ٣٧٨ : ، أو نفع ، و (خَيْرٌ) الثاني والثالث صفة تفضيل.
وقوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) يقتضي الحضّ
الصفحه ٣٩١ : أنها تعتلّ بذلك ، فوقع بها ، ثم تحقّق أنها قد كانت نامت ،
وكان الوطء بعد نوم أحدهما ممنوعا ، فذهب عمر
الصفحه ٤٣٠ : الدرجة والقدر ؛ ويحتمل أن
يريد أنّ نعيم المتّقين في الآخرة فوق نعيم هؤلاء الآن. قلت : وحكى الداوديّ عن
الصفحه ٤٩١ : : (سَكِينَةٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) أي : وقار لكم من ربّكم (٦).
قال* ع* :
والصحيح أن التابوت كانت فيه أشياء فاضلة من
الصفحه ٥٢٢ : قوله تعالى : (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) : وعد ووعيد.
وقوله تعالى : (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ
الصفحه ٥٢٣ : أحدكم
أن يضلّ عنه عمله يوم القيامة أحوج ما يكون إليه. وعن الحسن نحوه. انتهى.
وخصّ الأعناب
والنّخيل