الصفحه ٥١٨ : ، ونيله ذلك ، والله أعلم ، وفيه :
أنّ للجنّة أبواب ، يعني : متعدّدة بحسب الأعمال. انتهى.
وروى ابن أبي
الصفحه ٥٢٠ : لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(٢٦٥) أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ
الصفحه ٥٢٧ : فعله باطلا ، ولا يجد ناصرا فيه.
وقوله تعالى : (إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا
هِيَ ...) الآية
الصفحه ١٠ : ، والنحو ، والصرف ، والعروض ، وغيرها.
رحلاته وشيوخه :
مما لا شكّ فيه
أن حاجة العلماء إلى الرحلة عظيمة
الصفحه ٢٨ : من يذمه من علماء عصره ، فطلب منه أن يسمح له ، فغفر
له ودعا له ، ولما مات بكى عليه هذا العالم شديدا
الصفحه ١٠٧ :
الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ) [غافر : ١٦].
* والخلاصة :
أن تنوّع القراءات ، يقوم مقام تعدّد
الصفحه ٢٠٥ : فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها
...) الآية : قد علمنا قطعا أن الملائكة لا تعلم الغيب ، ولا
تسبق القول ، وذلك
الصفحه ٢١٧ : ، وروى ابن القاسم (١) عن مالك ؛ أنه قال : بلغني أنّ أوّل معصية كانت الحسد ،
والكبر ، والشّحّ ، حسد إبليس
الصفحه ٣٤٩ : (٢) ، فنزل عند ذلك قوله تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ ...) الآية ، أي : في اختراعها
الصفحه ٤١٥ : (١) ، ويؤيد ذلك قوله تعالى : (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ) [التوبة : ٣٦] ثم قال : (مِنْها) [التوبة
الصفحه ٤٣٩ : بدّ ، كما أن الخوف معه رجاء.
* ت* : والرجاء
ما قارنه عمل ، وإلا فهو أمنيّة.
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ٤٦٥ : .
(وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ وَعَلَى
الصفحه ٤٩٢ : بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ
مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ
الصفحه ٥٥١ : رهينة بكذا.
وفي الحديث : «كل غلام رهينة بعقيقته».
ومعناه : أن العقيقة لازمة له لا بد
منها ، فشبهه في
الصفحه ٥٥٧ : هذه
الآية : أن المؤمنين ليسوا كاليهود والنصارى ؛ في أنّهم يؤمنون ببعض ، ويكفرون
ببعض.
وقوله تعالى