الصفحه ٢٢١ : ] أي : قصدا للمخالفة وأكثر المفسرين (١) على أن العزم هنا الحزم والصبر ، وقال ابن فورك وغيره :
إنه يمكن
الصفحه ٤١٣ : ،
أي : ذلك الاشتداد والإلزام ، وعلى قول من يرى أن المكّيّ لا تجوز له العمرة في
أشهر الحج ، تكون الإشارة
الصفحه ٤٢٧ : وَلا تَتَّبِعُوا
خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨) فَإِنْ زَلَلْتُمْ
مِنْ
الصفحه ٤٥٠ : الترمذيّ أنّ عمر جاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال له : هلكت ، قال : «وما أهلكك؟ قال : حولت البارحة
الصفحه ٤٨٤ : من
الآية أنّ الله تعالى أخبر نبيّه محمّدا صلىاللهعليهوسلم إخبارا في عبارة التنبيه ، والتوقيف عن
الصفحه ٥١٤ : » : متعقّب ، والظاهر أنّ التقرير
منسحب على الجملة المنفيّة فقط ، وأن الواو للعطف. انتهى.
و (لِيَطْمَئِنَ
الصفحه ٥٢٤ : : القصد ، وقال
الجرجانيّ : قال فريق من الناس : إن الكلام تمّ في قوله : (الْخَبِيثَ) ، ثم ابتدأ خبرا آخر
الصفحه ٥٦٠ :
المتكلّمين ؛ أنّ تكليف ما لا يطاق جائز عقلا ، ولا يخرم ذلك شيئا من عقائد
الشّرع.
وذهب الطبريّ
الصفحه ٦١ :
يقول ابن
الصّلاح (١) :
«ما قيل من أنّ
تفسير الصحابيّ حديث مسند ، فإنما ذلك في تفسير يتعلّق بسبب
الصفحه ٧٠ : عبّاس بالورع والتقوى ، فقال : «إنّي
لأظنّ طاوسا من أهل الجنّة» (٤). وطاوس ثقة ، أخرج له أصحاب الكتب
الصفحه ١٨٥ : ، وإدراك الأمل.
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ
عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ ...) إلى
الصفحه ٤٤٥ : أو قبول ، ما أجدر أن يكون هذا هو الغالب على قلب العاقل ، لا
يصرفه عنه إلّا مهمّات الدنيا ، فإذا نسب
الصفحه ٤٤٧ :
أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)(٢٢٢)
قوله تعالى
الصفحه ٤٩٦ : ...) الآية : أكثر المفسّرين على أنه إنّما جاوز النّهر من
لم يشرب إلا غرفة ، ومن لم يشرب جملة ، ثم كانت بصائر
الصفحه ٥١٣ : رذيلة إجماعا ، وإذا تأمّلت سؤاله ـ عليهالسلام ـ وسائر ألفاظ الآية ، لم تعط شكّا ، وذلك أنّ
الاستفهام