الصفحه ٤٠٨ : وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ)(١٩٦)
وقوله تعالى : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ
الصفحه ٤٩٧ : ، فأدار داود مقلاعه ، وأدخل يده إلى الحجارة ؛ فروي
أنّها التأمت ، فصارت واحدا ، فأخذه ، ووضعه في المقلاع
الصفحه ٥٠٩ : وضوحا في سورة الكهف ، والله الموفّق بفضله.
وقوله : (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ بَعْدَ
مَوْتِها) : ظاهر
الصفحه ١٠١ : ».
ثم عاد وذكر
المسألة عينها عند تفسير قوله تعالى : (رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا
الصفحه ١٠٢ : عن الرازي
قوله : وقد ثبت في أصول الفقه ؛ أنه إذا وقع التعارض بين الإجمال والتخصيص ، كان
رفع الإجمال
الصفحه ٢١٦ : ما يُؤْمَرُونَ) [التحريم : ٦] ورجّح الطبريّ قول من قال : إن إبليس كان من الملائكة ، وقال
(٢) : ليس في
الصفحه ٢٣٥ :
اسمه مصعب بن الرّيّان ، وقال ابن إسحاق : اسمه الوليد بن مصعب ، وروي أنه
كان من أهل إصطخر (١) ورد
الصفحه ٣٧٦ : أن يكون بأكل أو نحوه ، كجماع ، وغير
ذلك.
ومتى أفطر المسافر وجب عليه القضاء دون
الفدية ، ثم إنّه إذا
الصفحه ٣٩٠ :
قال ابن عطاء
الله في «لطائف المنن» : وإذا أراد الله أن يعطي عبدا شيئا وهبه الاضطرار إليه فيه
الصفحه ٤٣٥ :
وتظهرون ، وتغنمون ، وتؤجرون ، ومن مات ، مات شهيدا / ، وعسى أن تحبّوا
الدّعة ، وترك ٥٣ ب القتال
الصفحه ٥١٠ :
حِمارِكَ) ، فقال وهب بن منبّه وغيره : المعنى : انظر إلى اتصال
عظامه ، وإحيائه جزءا جزءا (١) ، ويروى ؛ أنه
الصفحه ٥٤٤ : جمهور العلماء.
وروى سعيد بن
المسيّب ، عن عمر بن الخطّاب ؛ أنه قال : كان آخر ما نزل من القرآن آية الربا
الصفحه ٥٣ :
قال : لا ،
والله لا أعلمه.
وقال ابن مسعود
: «إنّ القرآن أنزل على سبعة أحرف ، ما منها حرف إلّا
الصفحه ١٠٦ : يَطْهُرْنَ) [البقرة : ٢٢٢] قرىء بالتخفيف والتشديد في حرف الطاء من كلمة «يطهرن» ، ولا
ريب أنّ صيغة التشديد
الصفحه ١٥٩ :
قال* ص (١) * : والاسم : هو الدالّ بالوضع. على موجود في العيان ؛
إن كان محسوسا ، وفي الأذهان ؛ إن