الصفحه ٤٠ : الكشف ، فكأنه كشف ظهره لهذا الذي يريده منه من
الجري».
وعلى ذلك :
فالمادة تدور حول معنيين (٤) :
الكشف
الصفحه ٤٣ : التأويل
الذي يتكلّمون عليه في أصول الفقه ومسائل الخلاف (٥).
قال في «جمع
الجوامع
الصفحه ٩٠ : ؛ لأن ما بنوه على التقوى أثبت أساسا من البناء الذي بنوه على الكفر
والنفاق ؛ فهو على شفا جرف ، وهو ما
الصفحه ٣٥٢ : ، ثم أخبر
أن المؤمنين أشدّ حبّا لله ، لإخلاصهم ، وتيقّنهم الحق.
وقوله تعالى : (وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٠ :
في وقت اختيارهم.
فحكى أكثر
المفسّرين ؛ أن ذلك بعد عبادة العجل ، فاختارهم ؛ ليستغفروا لبني
الصفحه ٢٤٣ : ، وقد خرجوا ، وهم الأخيار.
قال* ع (١) * : يعني : هم بحال الخير وقت الخروج ، وقال قوم : بل
ظن موسى أنّ
الصفحه ٣٢٢ : مُسْلِمُونَ) : إيجاز بليغ ، وذلك أنّ المقصود من أمرهم بالإسلام
الدوام عليه ، فأتى بلفظ موجز يقتضي المقصود
الصفحه ٤٩٥ : : إلى الجميع (١).
وقال أبو
البقاء : إن شئت ، جعلته من «من» الأولى ، وإن شئت من «من» الثانية ، وتعقّب
الصفحه ٢٩٤ :
الحسن صفة نفسيّة للحسن ، ومراد الله تعالى حسن (١) ، وقد قامت الأدلّة على أنّ الأوامر لا
الصفحه ٢٤٤ : ، والترجّي إنّما هو في حق
البشر.
وذكر المفسّرون
في تظليل الغمام ؛ أنّ بني إسرائيل ، لما كان من أمرهم ما كان
الصفحه ٣٥٣ : حالهم في الآخرة ، إذ يرون
العذاب ، لعلموا أن القوة لله.
و (الَّذِينَ اتُّبِعُوا) بفتح التاء والبا
الصفحه ٤٨ :
يقول ابن خلدون
(١) :
«إنّ القرآن
نزل بلغة العرب ، وعلى أساليب بلاغتهم ؛ فكانوا كلّهم يفهمونه
الصفحه ٥٧ : حريصا
على أن أسأل عمر بن الخطّاب عن المرأتين من أزواج النبيّ صلىاللهعليهوسلم اللّتين قال الله فيهما
الصفحه ١٠٤ :
العرب ، فيقول عند تفسير قوله تعالى : (قالَ أَحَدُهُما
إِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً ...) [يوسف : ٣٦
الصفحه ٣٩٨ : الجمعات (٢) ، وروي عن مالك أيضا ؛ أنّ ذلك في كل مسجد ، ويخرج إلى
الجمعة ؛ كما يخرج إلى ضروريّ أشغاله ، قال