الصفحه ٣٣ : ثلاثين
وثمانمائة.
قال التنبكي :
وتأليفه المذكور في كراسة ذكر في آخره أنه فرغ منه في ذي الحجة عام ثمانين
الصفحه ١٧٢ : خلوص النية ، وقيل : في الوقت ، والذي يترجّح أنّ المعنى :
فمن وافق في الوقت مع خلوص النية والإقبال على
الصفحه ٢١٨ :
كان عالما بالله قبل كفره ، ولا خلاف أن الله تعالى أخرج إبليس عند كفره ،
وأبعده عن الجنة ، وبعد
الصفحه ٢٢٢ : النخل
ما يطعم في كلّ ستة أشهر.
وفي قوله تعالى
: (إِلى حِينٍ) فائدة لآدم عليهالسلام ؛ ليعلم أنه غير
الصفحه ٢٤٥ : الصبيان ، والمنّ صمغة حلوة ؛ هذا قول فرقة ، وقيل : هو
عسل ، وقيل : شراب حلو ، وقيل : الذي ينزل اليوم على
الصفحه ٢٥٥ : ، والسّبت مأخوذ من
السّبوت الّذي هو الراحة والدّعة ، وإما من السبت ، وهو القطع ؛ لأن الأشياء فيه
سبتت وتمّت
الصفحه ٤٢٣ : ء (١).
* ع (٢) * : والمناسك عندي العبادات في معالم الحجّ ، ومواضع
النسك فيه.
والمعنى : إذا
فرغتم من حجّكم الذي هو الوقوف
الصفحه ٣٥ :
ومواعظ وآداب ولطائف التصوف مع الاختصار قلّ أن توجد لغيره ، وبالجملة
فقدره فوق ما يذكر ، ومن تفرغ
الصفحه ١٣٦ : له : إن الذي يفسّرها
رحل إلى الشام ، فتجهز ، ورحل إليه ؛ حتى علم تفسيرها ، وذكر عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٦٠ :
والرّحمن (١) : صفة مبالغة من الرحمة ، معناها : أنه انتهى إلى غاية
الرحمة ، وهي صفة تختصّ بالله
الصفحه ٣١٥ :
على مذهب الأخفش ، والمقام : مفعل من القيام ، والمراد به هنا المكان ،
انتهى ، يعني : المكان الذي
الصفحه ٣٢٤ : : الذي مال عن الأديان المكروهة إلى
الحقّ ، ويجيء الحنيف في الدين بمعنى المستقيم على جميع طاعات الله
الصفحه ٤٠٠ :
وقتادة : سببها أن الأنصار كانوا إذا حجّوا ، أو اعتمروا ، يلتزمون تشرّعا
ألّا يحول بينهم وبين
الصفحه ٥١٥ : كَالَّذِي
يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ
الصفحه ٨٤ : الأثريّ النظريّ الذي درج
عليه في تفسيره العظيم.
«ذلك التفسير
هو أقدم التفاسير الموجودة اليوم على الإطلاق