الصفحه ٢٦٢ : » فعل مستأنف والمعنى إيجاب
الحرث ، وأنها كانت تحرث ، ولا تسقي ، و (مُسَلَّمَةٌ) : بناء مبالغة من السلامة
الصفحه ٢٨٥ : : المعنى : / وأحرص من الذين أشركوا ٣٠ ألأن
مشركي العرب لا يعرفون إلا هذه الحياة الدنيا ، والضمير في
الصفحه ٢٨٨ : وغيره ؛ أنّ الله تعالى أنزل على الملكين الشيء الذي يفرق به بين
المرء وزوجه ، دون السّحر ، أو (١) على
الصفحه ٣٠٨ : أن لم تكن ، وكل ما يستند
إلى الله تعالى من قدرة وعلم وأمر ، فهو قديم لم يزل ، والمعنى الّذي تقتضيه
الصفحه ٣٦٩ :
روي عن ابن
عبّاس ؛ أنّ هذه الآية محكمة (١) ، وفيها إجمال فسّرته آية «المائدة» ، وأن قوله سبحانه
الصفحه ٢٨١ : الخلود في النّار ؛ لأن من
لا يخلد من عصاة المسلمين ، إنما عذابه كعذاب الذي يقام عليه الحدّ ، لا هوان فيه
الصفحه ٣٠٩ : الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى
اللهِ هُوَ الْهُدى وَلَئِنِ
الصفحه ٣١٩ : : ومن أحمد؟ قال : أحمد بن عبد الله بن
عبد المطّلب ، هذا شهره الّذي يخرج فيه ، وهو خاتم الأنبياء ، مخرجه
الصفحه ١٣ : ـ رحمهالله ـ يحدث عن بعض المشارقة أنه رأى له تفسير القرآن في
ثمان مجلدات ـ ا ه.
قال التنبكي :
قرأت بخط
الصفحه ٢٢ : ، ولا يمكن كبير أحد من الكلام ، وقد قيل : إن سبب
دخوله في القضاء أن عمه أحمد لم يسر سير ابن عقارب الذي
الصفحه ٣٩٩ :
بأمر يرجو النّجاح به ، تشبيها بالذي يرسل الدّلو في البئر يرجو بها الماء
، قال قوم : معنى الآية
الصفحه ٤٥٣ : ،
وأصله أنّ العرب كانت إذا تحالفت ، أو تعاهدت ، أخذ الرجل يمين صاحبه بيمينه ، ثم
كثر ذلك حتّى سمي الحلف
الصفحه ٥٣٣ : ؛ أمّا المناجاة ، فقال : كفاني فخرا أن تكون لي ربّا ، وكفاني
عزّا أن أكون لك عبدا ، وأنت كما أحبّ
الصفحه ٥٣٤ : أَثِيمٍ
(٢٧٦)
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا
الزَّكاةَ
الصفحه ٢٦ :
ومولده ليلة الثلاثاء غرة ذي القعدة عام أربع وعشرين وثمانمائة.
قال التنبكي :
ومن شيوخه الإمام