الصفحه ٢٣٧ : وقع
بها التاريخ ، قال النقّاش : وفي ذلك إشارة إلى صلة الصوم ؛ لأنه لو ذكر الأيام ،
لأمكن أن يعتقد أنه
الصفحه ٣٧٠ : الّذي يلحقه ، فقال فريق من العلماء ، منهم مالك : هو كمن قتل
ابتداء ، إن شاء الوليّ قتله ، وإن شاء ، عفا
الصفحه ٤٥٦ : وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ
أَرادُوا إِصْلاحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ
الصفحه ٥٠٨ : قد يهدي بعض الظالمين
بالتّوبة والرجوع إلى الإيمان.
قوله تعالى : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ٣٢٥ :
شريعته ودينه وسنّته ، وفطرته ، قال كثير من المفسّرين / : وذلك أن النصارى
لهم ماء ٣٧ أيصبغون فيه
الصفحه ٨١ : ؛ لأنهم تلقوا على أيدي الصحابة ؛ كما سبق أن
ذكرنا.
والرّأي الذي
نرجّحه ، ونميل إليه هو ما ذكره ابن
الصفحه ١٨٩ :
و «ألا» :
استفتاح كلام ، و «لكن» : حرف استدراك ، ويحتمل أن يراد هنا : لا يشعرون أنهم
مفسدون
الصفحه ٢٢٣ : فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٣٧) قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وذلك أن الأنصار كان لهم حرص على إسلام اليهود للحلف
والجوار ٢٥ ب الذي كان بينهم ، ومعنى هذا
الصفحه ٤٢١ : منها مع الفعل مصدر ، ويحتمل أن تكون للتعليل على مذهب الأخفش ، وابن برهان (٢) ، وجوّز ابن عطيّة وغيره
الصفحه ٤٢٦ : : (وَيُشْهِدُ اللهَ) ، أي : يقول : الله يعلم أنّي أقول حقّا ، والألدّ :
الشديد الخصومة الذي يلوي الحجج في كل
الصفحه ٤٥٩ :
للأزواج ، نهاهم به أن يأخذوا من أزواجهم شيئا ؛ على وجه المضارّة ، وهذا
هو الخلع (١) الذي لا يصحّ
الصفحه ٤٧٥ : ابن
القاسم : إنها استثناء ، والتحرير يردّ ذلك إلى النسخ الّذي قال زيد ؛ لأنّ ابن
القاسم قال : إن قوله
الصفحه ٦٥ : .
قال : اختر
لنفسك يا حجّاج ؛ فو الله ، لا تقتلني قتلة إلا قتلك الله مثلها في الآخرة! قال :
أفتريد أن
الصفحه ٢٠٦ : :
كان الله تعالى قد أعلم الملائكة ؛ أنه يخلق في الأرض خلقا يفسدون ، ويسفكون
الدماء ، فلما قال لهم سبحانه