الصفحه ١٦ : غاية الإتقان ، و «التحرير
والاستيفاء والتنزيل لألفاظ الكتاب والنقول» لا نظير له أصلا ، لخصه العلامة
الصفحه ٧٨ : الكوفة ،
وللشّعبيّ حلقة ، وأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يومئذ كثير (١).
ومع أنه قد
أوتي هذا الحظّ
الصفحه ١٤٣ : مقصّرين في النظر ، ثم حمل تفسير
كتاب الله عزوجل عدول كلّ خلف ، وألّف الناس فيه كعبد الرّزّاق ،
والمفضّل
الصفحه ٥٠٣ : الشّيطان وأخذه الطّعام ، ما
هو معلوم من فضل هذه الآية.
وفيه : أنه إذا
قرأتها حين تأوي إلى فراشك ، لم يزل
الصفحه ٦ : الكتاب
العزيز ، ثم الحديث عن فهم أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم للقرآن الكريم ، ثم ذكرنا أشهر مفسري
الصفحه ٣٤٧ : الْكِتابِ) يراد به التوراة والإنجيل ، ويدخل القرآن في عموم
الآية.
واختلف في «اللّاعنين».
فقال قتادة
الصفحه ٥٦٧ :
ـ تفسير فاتحة
الكتاب.......................................................... ١٦١
ـ تفسير سورة
الصفحه ٥٠٦ : إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّيَ
الصفحه ٥١٩ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «إنّ مناولة المسكين تقي ميتة السّوء» انتهى (١).
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٧٦ : بيده عقدة النكاح هو الزّوج (٤) ، فعلى القول الأول : / الندب في النّصف الذي يجب
للمرأة إمّا أن تعفو هي
الصفحه ٣٧١ :
قوله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله قد أعطى كلّ ذي حقّ حقّه ؛ فلا وصيّة لوارث
الصفحه ٤١١ : الإفراد
أن يحرم الشخص بالعمرة أوّلا من الميقات الذي مرّ عليه في طريقه إن كان غير ميقات
بلده ، ثم يأتي
الصفحه ٥٤٧ :
وليّه أبا أو وصيّا ، والذي لا يستطيع أن يملّ هو الصغير ، ووليّه وصيّه أو أبوه ،
والغائب عن موضع الإشهاد
الصفحه ٣٥٤ :
أن يكون من رؤية البصر ، ويحتمل رؤية القلب ، أي : يريهم الله أعمالهم
الفاسدة الّتي ارتكبوها
الصفحه ٣٧٥ : المقصد
انتهاء الرّخصة.
الشرط الثاني : أن يكون سفره في غير معصية
بألّا يكون عاصيا بالسفر ، وهو الذي أنشأ