الصفحه ٣١٦ : ذلك عن أبي العالية ،
كان ابن عبّاس يقول : ذلك قول إبراهيم ، سأل ربّه أنّ من كفر به ، فأمتعه قليلا
يقول
الصفحه ٣٩٧ : حال نحن ، ثم قال في السابعة ، قفوا أخبركم بقضاء قضاه
الله على نفسه ؛ أنّه من عطّش نفسه لله في يوم حارّ
الصفحه ٥٢٦ : الْحِكْمَةَ) : أي : يعطيها لمن يشاء من عباده ، والحكمة مصدر من
الإحكام ، وهو الإتقان في عمل أو قول ، وكتاب
الصفحه ١٥٤ : العلماء على أنّ قول القارئ : أعوذ بالله من الشّيطان الرّجيم ليس
بآية من كتاب الله ، وأجمعوا على استحسان
الصفحه ٥٤٩ : صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه فسر الآية بهذا.
* ت* : وهذا هو
الحقيقة في الآية ، وأما تسمية الشيء بما يئول إليه ، فمجاز
الصفحه ١٢ :
أن الثعالبي قد ذكر أنه سمع في رحلته من شيوخ كثيرين ، سمى منهم أربعة عشر شيخا ،
وسنوردهم فيما يلي مع
الصفحه ١٢٦ :
(٢) عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أشراف أمّتي حملة القرآن» (٣) ، وروى أنس بن مالك ؛ أنّ رسول
الصفحه ١٧٦ : الأحكام والمواعظ ، وفيها خمسمائة حكم ، وخمسة عشر مثلا ،
وروي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أعطيت
الصفحه ٣٦٧ :
وفي صحيح مسلم
، عن صهيب (١) ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «عجبا لأمر المؤمن ، إنّ
الصفحه ١٧ : ء ، فلم أزل أقرأ
وهو يبكي حتى ختمت الكتاب ، وهو من أولياء الله تعالى الذين إذا رأوا ذكر الله.
وأجمع
الصفحه ٢٩ : «الجرومية» ، وشرح «جواهر
العلوم» للعضد في علم الكلام على طريقة الحكماء ، وهو كتاب عجيب جدا في ذلك ، إلا
أنه
الصفحه ٣١ : البيوعات وغيرها ، بل قيل : إنه شرح ثلاثة أرباع المختصر ،
وحاشية عليه سماها «إكليل المغني» ، وشرح بيوع
الصفحه ١٢٧ : والتعديل» (٢ / ٤٥٦) ، «سير أعلام النبلاء» (١ / ٣٠٨)
(٢) أخرجه أبو عبيد القاسم بن سلام في كتاب : «فضائل
الصفحه ٢١٥ : الوجه بالأرض ، والجمهور على أنّ سجود الملائكة لآدم إيماء وخضوع ،
ولا تدفع الآية أن يكونوا بلغوا غاية
الصفحه ٣٨٣ : : إنّ منزلي منزاح ، فلو صلّيت وتركته ،
لم آت أهلي إلى اللّيل ، وذكر أنّه قد صحب النّبيّ