الصفحه ٤٢٨ : ) [يوسف : ٢٠] ، وحكى قوم ؛ أنه يقال : شرى ؛ بمعنى اشترى ، ويحتاج إلى هذا
من تأوّل الآية في صهيب ؛ لأنه
الصفحه ٢٨٦ :
وكسر الراء من غير همز ، وبها قرأ ابن كثير ، وروي عنه ؛ أنه قال : رأيت
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠١ : التي أنزلها الله تعالى لعباده.
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٢٧ : أن
__________________
(١) أخرجه البخاري (٨ / ٢٤٧) كتاب «التفسير» ، باب «ذرية من حملنا مع نوح
الصفحه ٤٤٦ : عامّة في كل كافرة ، وخصّصتها آية المائدة ، ولم يتناول العموم
قطّ الكتابيّات (٢) ، وقال ابن عبّاس
الصفحه ٦٧ :
قال : كانوا
يرون أنه يسأل أهل الكتاب (١).
لكن هذا لا
يقدح في صدقه وعدالته ؛ فقد «أجمعت الأمّة
الصفحه ٩٨ : ، فقد ذكر أيضا في «التحبير في علم
التفسير» عن العلماء أنه : «من أراد تفسير الكتاب العزيز ، طلبه أولا من
الصفحه ١٩٣ : (١).
وأكثر العلماء
على أن الرعد ملك ، وذلك صوته يسبّح ويزجر السحاب.
واختلفوا في
البرق.
فقال علي بن
أبي
الصفحه ٢٧٢ : ،
وحاوروهم بأحسن ما تحبّون أن تحاوروا به (٢) ، وهذا حضّ على مكارم الأخلاق ، وزكاتهم هي التي كانوا
يضعونها
الصفحه ٣٣٤ : أن الكاف متعلّقة بما بعدها ،
أي : كما أرسلنا فيكم رسولا ، وأوليتكم هذه النعم ، (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٣٣١ : : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ ...) الآية : الضمير في يعرفونه عائد على الحق في القبلة
الصفحه ١١٣ :
وصف النسخ المعتمد عليها
في كتاب تفسير «الثعالبي» المسمى
بجواهر الحسان في تفسير القرآن
الصفحه ٣٠ : » و «تلمسان» ، فكتب في ذلك الحافظ التنسي
كتابة مطولة ، بصواب رأي صاحب الترجمة ، ووافقه عليها الإمام السنوسي
الصفحه ١١٤ : للكتاب وترجمة لمؤلفه.
وآخر دعوانا
أن الحمد لله رب العالمين
الصفحه ٣٨ :
و «الأربعون حديثا مختارة» ، و «المختار من الجوامع في محاذاة الدرر
اللوامع» ، وكتاب «جامع الفوائد