الصفحه ٥٦١ :
صاحب «سلاح المؤمن» : هذا الحديث رواه الجماعة ، يعني : الستة ، ومعنى : «كفتاه»
أجزتاه عن قيام
الصفحه ٣١٣ : الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَا
أَخْبارَكُمْ) [محمد : ٣١] فقال رضي الله عنه : إن الله عزوجل
الصفحه ٢٧٣ : اللفظ في القول.
وقوله تعالى : (ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ) ، أي : خلفا بعد سلف ، أن هذا الميثاق أخذ عليكم
الصفحه ٥٠٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «إنّ الوحي يأتيني أحيانا في مثل صلصلة
الجرس ، وهو أشدّه عليّ
الصفحه ٣٢ : لديه وأنّه
يعذّب تعذيبا
يليق ب
فعله وقد منع
المختار فاروق صحبه
الصفحه ٩٧ : ء
علوم الدين» ، لأبي حامد الغزالي.
وهو أشهر من أن
يذكر ، وأعرف من أن يعرف.
وقد نقل منه
المصنف ، فأكثر
الصفحه ٤٣١ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ
الصفحه ٩٦ :
٢ ـ العاقبة ،
للإمام عبد الحق الأشبيلي.
وهذان الكتابان
نص عليهما في مقدمته ، إلا أنه اعتمد على
الصفحه ١٨٣ : يقال : إنه
طول عمره لم يأكل من رزقه شيئا.
وقد احتج المعتزلة بالكتاب ، والسنة ،
والمعنى :
أما الكتاب
الصفحه ١٧٥ :
الأنبياء الذين قفوا موسى إلى أن تلقوا دعوة الإسلام بالحسد والعداوة حتى على
الملك جبريل وبيان أخطائهم ؛ لأن
الصفحه ٩٥ :
كما اعتمد في
غريب السّنة على كتاب أبي عبيد بن سلام الهرويّ.
ثالثا : المصادر الّتي اعتمد عليها
الصفحه ١٠٠ : عَلَيْهِ) [البقرة : ٣٧] يحكي عن الحسن أنها قوله تعالى : (رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا ...) الآية وهي من
الصفحه ١٣٨ : القرآن برأيه ، فأصاب ، فقد أخطأ» (٥) ، ومعنى هذا أن يسأل الرجل عن معنى في كتاب الله ، فيتسوّر
عليه برأيه
الصفحه ١٧٠ : ، عبارة عن
إظهاره عليهم محنا وعقوبات وذلّة ، ونحو ذلك ممّا يدلّ على أنه قد أبعدهم عن رحمته
بعدا مؤكّدا
الصفحه ١٩٦ : بقوله : «أعبدوا» ، ويتجه تعلّقها ب «خلقكم» أي :
لمّا ولد كلّ مولود على الفطرة ، فهو إن تأمله متأمّل