الصفحه ١٣٥ :
عن سائر الصفات المذمومة ، فينبغي أن يقرأه العبد ، ويردّد الآية الّتي هو
محتاج إلى التفكّر فيها
الصفحه ٣٣٦ : أدّى شكرها ، فإن قالها الثانية ، جدّد الله لها ثوابها ، فإن قالها
الثالثة ، غفر الله له ذنوبه» رواه
الصفحه ٣٨١ :
، والنواهي ، والأسباب (٢) ، وروى واثلة بن الأسقع عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «نزلت صحف إبراهيم
الصفحه ٤٧١ :
وقوله تعالى : (وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلادَكُمْ) مخاطبة لجميع النّاس ، يجمع
الصفحه ٥ : كتاب الله ، وخير من
فسره ، وخير من عمل به.
وبعد :
فإن علم
التفسير من خير العلوم قاطبة ، وشرف العلم
الصفحه ٣٨٢ : صلىاللهعليهوسلم / ؛ أنه قال لأبي موسى ، ومعاذ (٢) : «يسّرا ولا تعسّرا ، وبشّرا ولا تنفّرا» (٣). قال البخاريّ
الصفحه ٣٤ : منها ، وأخبرني والدي ـ رحمهالله تعالى ـ أن بعض المكيين أخبره ، أن له عليها أربعا
وعشرين شرحا ، وشرحان
الصفحه ٨٨ :
المجاز ، وسألت عن الرجل السائل ، فقيل لي : هو من كتّاب الوزير وجلسائه
وهو إبراهيم بن إسماعيل
الصفحه ٦٦ : بركابه :
«وددت أنّ ابني
سالما وغلامي يحفظان حفظك» (٢).
كان مجاهد
شغوفا بالعلم ، وخاصّة التفسير ، روى
الصفحه ٧٢ : بالسّير ، وكان الحسن أعلمهم بالحلال
والحرام.
لم يكن عطاء
مكثرا من رواية التّفسير عن ابن عبّاس فضلا عن
الصفحه ١٥٢ : ، فمنهم من يراها من المعنى المتقدّم إلا أنها
سهلت همزتها ، ومنهم من يراها مشبهة بسورة البناء ، أي : القطعة
الصفحه ٤٢٥ : إلى صلاة الصّبح من آخر أيام التّشريق ، وبه قال
الشافعيّ ، ومشهور مذهب مالك ، أنه يكبّر إثر كلّ صلاة
الصفحه ١٤٩ :
فقال أبو عبيدة (١) وغيره : إنّ في كتاب الله تعالى من كلّ لغة ، وذهب
الطبريّ وغيره إلى أن القرآن
الصفحه ١١٢ : .
ونراه ينتقد ما
يروى من آثار إذا خالفت الشّرع ، أو ما لا يليق أن ينسب إلى الوحي.
فمثلا عند
تفسير قوله
الصفحه ٤٥٥ : أعظم من أن تكفّر ، وقال الشافعي ، وأحمد في الرواية الأخرى : تكفّر.
ينظر : «أنيس الفقهاء» (١٧٢