الصفحه ٩٢ : كتابيهما
في التفسير ثناء ، ورفع من شأنهما ، وأشار إلى أنه قام في تفسيره بانتقاد هذين
الكتابين والتعقيب
الصفحه ١١٨ : عد مصنفاته
كتاب : لطيف القول في أحكام شرائع الإسلام ، وهو مذهبه الذي اختاره وجوّده واحتج
له ، وهو
الصفحه ١٣٤ :
القراءة بلا تدبّر ؛ وفائدة التدبّر هو أن تعرف معنى ما تتلوه من الآي (١). انتهى.
وقال الحسن بن
الصفحه ٢٢٨ : الألفاظ دليل على تغليظ الذنب على من وقع فيه
، مع العلم به ، وأنه أعصى من الجاهل ، (وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٧١ :
أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ
الصفحه ٣٨٥ : العظيم ، أجيبت دعوته فيما
دعا به ، أو لم تجب ، وهأنا أنقل ، إن شاء الله ، من صحيح الأحاديث في هذا المحلّ
الصفحه ٤٨٨ :
في هذين الاسمين أن يقرن أحدهما في الذّكر بالآخر ؛ ليكون ذلك أدلّ على
القدرة والحكمة ؛ ولهذا السبب
الصفحه ٤٥٢ : ) : خبر يقتضي المبالغة في التحذير ، أي : فهو مجازيكم
على البرّ والإثم (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ) : تأنيس
الصفحه ٢٦٠ :
تعالى إليه أن يذبحوا بقرة ، فيضرب القتيل ببعضها ، فيحيى ويخبر بقاتله ، فقال لهم
: (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨٤ :
وقوله تعالى : (وَاللهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ) : ظاهره الخبر ، ومضمّنه الوعيد ؛ لأن الله سبحانه
الصفحه ٤٧٧ : : (إِنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) خبر ، وضمنه الوعد للمحسن والحرمان لغير المحسن.
(حافِظُوا عَلَى
الصفحه ٤٣٦ : الأشهر الحرم ، وهي ذو القعدة ، وذو الحجّة ، والمحرّم ورجب
، وروى جابر بن عبد الله ، أنّ النبيّ
الصفحه ٣٨٧ :
القيامة» رواه الحاكم في «مستدركه» ، وقال : صحيح الإسناد (٢) ، وقوله ؛ «فيعتلجان» ، أي : يتصارعان.
وعن
الصفحه ٣٠٣ : في نفس الأمر كان
التوقيف على مدّته.
* ت* : وينبغي
للمؤمن أن يتأدّب بآداب هذه الآية ، وفي الحديث عن
الصفحه ٥٩ : : نعم ؛ أما
سمعت عنترة وهو يقول : [الكامل]
إنّ الرّجال
لهم إليك وسيلة
إن يأخذوك