الصفحه ٣٤٨ : صلىاللهعليهوسلم.
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ٤٩٨ : ، ويجوز
أن يكون «الرّسل» عطف بيان ، و «فضّلنا» : الخبر ، و «تلك» : إشارة إلى جماعة ،
ونصّ الله سبحانه في
الصفحه ٢٠٢ : الله ، قال : «قولوا : إن شاء الله» ، ثمّ ذكر الجهاد
وحضّ عليه» (٢) انتهى من «التذكرة» (٣).
وقوله : لا
الصفحه ٤٤٨ : كفّارة فيه بمال (٢) ، وجمهورهم على أن الطّهر الذي يحلّ جماع الحائض ، هو
بالماء ؛ كطهر الجنب ، ولا يجزى
الصفحه ١٩٨ : ،
إنّ أهل
__________________
(١) تقدم تخريجه.
(٢) أخرجه الترمذي (٤ / ٦٧١ ـ ٦٧٢) ، كتاب «صفة الجنة
الصفحه ٢٩١ : (قُولُوا) ، لا على معمولها.
(ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ
الصفحه ٣٣٩ : » خرّجه مالك رحمهالله. قال الدّاووديّ : وحديث مالك ، هذا أصحّ ما جاء في
الأرواح ، والذي روي أنها تجعل في
الصفحه ٣٦٠ :
قال مالك (١) ـ رحمهالله ـ : يأكل المضطرّ شبعه ، وفي «الموطّإ» وهو لكثير من ٤٢
ب العلماء أنه
الصفحه ٧١ : ، وقال : لو ما حدّثتنا!! فقال :
حدّثني ابن عبّاس ؛ أنّ آخر آية نزلت من كتاب الله : (وَاتَّقُوا يَوْماً
الصفحه ١٠٨ : العامل أقرب العاملين. وجمهور الصحابة والتابعين على أن
الفرض في الرجلين الغسل ، وأن المسح لا يجزىء ... ثم
الصفحه ١٣٠ :
يتأجّلونه» (١) ، وروي أنّ أهل اليمن ، لمّا قدموا أيام أبي بكر الصديق
(٢) رضي الله عنه سمعوا
الصفحه ٢٨٣ :
تعالى عليه وسلم «والّذي نفسي بيده ، لا يقولها رجل منهم إلا غصّ بريقه» (١) ، يعني : يموت مكانه
الصفحه ٣٥١ : جرير (١) ، فاستعمل «الأرياح» في شعره ، ولحن في ذلك ، وقال له
أبو حاتم (٢) : إنّ الأرياح لا يجوز ، فقال
الصفحه ٤١٤ : القعدة ، وذو الحجّة كلّه (٢).
وقال ابن عبّاس
وغيره : هي شوّال ، وذو القعدة ، وعشر من ذي الحجة
الصفحه ٥٠٤ :
في اسم الله الأعظم» ، عن غالب القطّان (١) ، قال : مكثت عشر سنين ، أدعو الله أن يعلّمني اسمه