الصفحه ٤٥٦ : إصلاح ولد رضيع ونحوه ، وقال به عطاء وغيره (١).
وقوله تعالى : (مِنْ نِسائِهِمْ) يدخل فيه الحرائر والإما
الصفحه ٤٦٧ : ، ويقال : أبو أميمة الكوفي ، النحوي ،
جليل ، قرأ على عاصم ، وأبي عمرو الشيباني ، وطلحة بن مصرف ، والأعمش
الصفحه ٤٧٣ : هو ما أبيح من التعريض
؛ كقول الرجل : إنّكم لأكفاء كرام ، وما قدّر كان ، ونحو هذا.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٧٨ : . وعنه الزهري ، والأوزاعي ، ومالك ،
والسفيانان ، والحمّادان ، والجريران وأمم. قال ابن المديني : له نحو
الصفحه ٤٨٤ : وعشرون بناء. ينظر : «معجم
المصطلحات النحوية والصرفية» (ص ٥١)
(٦) ذكره ابن عطية في «المحرر الوجيز
الصفحه ٤٩١ : ب
فلنردّه إلى بني إسرائيل ، فأخذوا عجلة ، فجعلوا التابوت عليها ، وربطوها ببقرتين
، فأرسلوهما في الأرض نحو
الصفحه ٤٩٧ : ء ، وكذلك كل شيء في غلاف. ورجل مغلّفّ : عليه
غلاف من هذه الآدم ونحوها.
ينظر : «لسان العرب» (٣٢٨٢ ، ٣٢٨٣)
الصفحه ٥٠٣ : نحو حديث أبي هريرة (٣) ؛ قال الغزّاليّ ما معناه : إنما وصفت بكونها سيّدة أي
القرآن ؛ لاشتمالها على اسم
الصفحه ٥١١ : ؛ كما يقول الإنسان المؤمن ،
إذا رأى شيئا غريبا من قدرة الله : لا إله إلّا الله ، ونحو هذا.
وأما قرا
الصفحه ٥١٣ : ب «كيف» ، إنما هو عن حال شيء موجود ، ومتقرّر الوجود عند السائل
والمسئول ؛ نحو قولك : كيف علم زيد ، وكيف
الصفحه ٥١٧ : واحد ؛ نحو درهمين ، أو
دينارين ، أو فرسين ، أو قميصين ، هكذا قال أهل العلم ، وفيه : أنّ من أكثر من شي
الصفحه ٥٢٢ : (٤) ، وروى ابن أبي مليكة (٥) عن عمر نحوه (٦).
* ع (٧) * : فهذا نظر يحمل الآية على كلّ ما يدخل تحت ألفاظها
الصفحه ٥٢٣ : أحدكم
أن يضلّ عنه عمله يوم القيامة أحوج ما يكون إليه. وعن الحسن نحوه. انتهى.
وخصّ الأعناب
والنّخيل
الصفحه ٥٢٧ : خالص النيّة ، فهو مثاب ، ومن أنفق رياء أو لمعنى آخر ممّا يكشفه المنّ
والأذى ، ونحو ذلك ، فهو ظالم يذهب
الصفحه ٥٣٤ : من تأخير ونحوه ، ومعنى الآية : الذين يكسبون الربا
، ويفعلونه ، وإنما قصد إلى لفظة الأكل ؛ لأنها أقوى