الصفحه ٣٥٠ :
الأيمان ونحوها ، وأما على ظاهر اللغة ، وأخذه من السعة ، فهو من الإسفار ،
وقال الزّجّاج في «كتاب
الصفحه ٣٥٥ : ، والسّائبة ، ونحوها ،
وجعلوه شرعا.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ) ، يعني : كفّار العرب ، وقال ابن عبّاس : نزلت في
الصفحه ٣٧٠ : والعرب ، وقد يكونون من نحو واحد ، وربما كان القبيل من أب واحد
كالقبيلة. وجمع القبيل قبل. ينظر : «لسان
الصفحه ٣٧٦ : أن يكون بأكل أو نحوه ، كجماع ، وغير
ذلك.
ومتى أفطر المسافر وجب عليه القضاء دون
الفدية ، ثم إنّه إذا
الصفحه ٣٧٨ : المديني : له نحو ألفي حديث. قال ابن شهاب :
ما استودعت قلبي شيئا فنسيته. وقال الليث : ما رأيت عالما قط أجمع
الصفحه ٣٧٩ : ، المفسر ، المقرئ ، الأصولي ،
المتكلم ، النحوي ، اللغوي ، الأديب الحكيم ، المنطقي ، الجدلي ، الخلافي
الصفحه ٣٨٦ : نحو من خمسين
حديثا.
توفي ب «حمص» سنة (٥٤).
تنظر ترجمته في : «أسد الغابة» (١ / ٢٩٦)
، «الإصابة
الصفحه ٣٩٤ : بيان النسخ ، ونحوه.
وقد اختلف العلماء في هذا القسم على
مذاهب :
الأول : الجواز مطلقا ، وعليه عامة
الصفحه ٣٩٩ : يكون مال أمانة ؛ كاليتيم
ونحوه ممّا يكون القول فيه قوله ، فالباء في «بهاء» باء السبب (١) ، وقيل : معنى
الصفحه ٤١٦ : في «صحيحه»
بهذا اللفظ (٦). انتهى من «السلاح» ونحو هذا جوابه صلىاللهعليهوسلم للمهاجرين ؛ حيث
الصفحه ٤٢٦ : هذه الآية نزلت في الأخنس بن شريق. انتهى ، وسيأتي
للطبريّ نحوه.
وقال قتادة ،
وجماعة : نزلت هذه الآية
الصفحه ٤٢٧ : والمنافق الذاهب بنفسه زهوا ،
ويحذر المؤمن أن يوقعه الحرج في نحو هذا ، وقد قال بعض العلماء : كفى بالمرء إثما
الصفحه ٤٣٠ : لهم بقتال
منا ، أو إيجاف خيل ما ، أو نحو ذلك.
وعرفها الحنفية : بما نيل من أهل الشرك
عنوة ؛ أي قهرا
الصفحه ٤٣٧ : ، وشرحين
على الجزوليّة ، وله كتاب في النّحو سمّاه «التوطئة».
مولده سنة ثنتين وستين وخمسمائة ، ومات
في
الصفحه ٤٥٢ : الآية : أن يكون الإنسان ، إذا طلب منه
فعل خير ونحوه ، اعتلّ بالله ، وقال : عليّ يمين ، وهو لم يحلف