الصفحه ٥٣٣ :
عبد الملك بن محمّد بن أبي القاسم بن الكردبوس (١) في «الاكتفاء في أخبار الخلفاء» ، قال : وتكلّم
الصفحه ٤٥ :
الجحود المطلق ، وتارة في جحود الباري خاصّة ـ و «الإيمان» المستعمل في
التصديق المطلق تارة ، وفي
الصفحه ٤٧ : ، فما المخرج منها؟.
قال صلىاللهعليهوسلم : «كتاب الله ؛ فيه نبأ ما قبلكم ، وخبر ما بعدكم ،
وحكم ما
الصفحه ١٦٧ : الجنان والطرق
المفضية إليها ؛ كقوله تعالى في صفة المجاهدين : (فَلَنْ يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ* سَيَهْدِيهِمْ
الصفحه ١٨٣ :
و (لا رَيْبَ فِيهِ) : معناه : لا شكّ فيه ، و (هُدىً) : معناه إرشاد وبيان ، وقوله
الصفحه ٢٨٢ :
بعزم ، ونشاط. وجدّ.
(وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) : أي : حبّ العجل ، والمعنى : جعلت
الصفحه ٨ :
القسم الثاني :
وهو قسم تحقيق النّصّ :
وقد كان عملنا
في الكتاب مرتبا على النحو التالي :
أولا
الصفحه ٢٣٩ : في خلال ذلك يدعو لقومه ، ويرغب في العفو عنهم ، وإنما
عوقب الذين لم يعبدوا بقتل أنفسهم على أحد الأقوال
الصفحه ٣٥١ : يقال
: رياح من جهة الكسرة ، وطلب تناسب الياء معها ، وقد لحّن في هذه اللفظة عمارة بن
عقيل بن بلال بن
الصفحه ٣٥ : التادلي ما أجازه شيخه العريف الخروبي تلميذ زروق عنه. توفي ب «تكرين»
من عمل «طرابلس» (١) في صفر عام تسعة
الصفحه ٤٩ : ، وغيرهما ؛ أنهم
كانوا إذا تعلّموا من النبي صلىاللهعليهوسلم عشر آيات ، لم يتجاوزوها حتّى يعلموا ما فيها
الصفحه ٥٠ :
أما ترتيب
التلاوة التعبديّ فباق ؛ لأنه في ذات الكلام ، يدركه كلّ واقف عليه وتال له من
الأجيال
الصفحه ٥ : فيه ، ملء السموات ، وملء الأرض ، وملء ما
بينهما ، وملء ما شئت من شيء بعد ، سبحانك لا علم لنا إلا ما
الصفحه ٤٦ : أشكل عليهم من معاني القرآن الكريم.
«وأما التأويل
: فملحوظ فيه ترجيح أحد محتملات اللّفظ بالدليل
الصفحه ٦٩ : داود والنّسائيّ.
علمه ومكانته
في التّفسير : كان عكرمة على درجة كبيرة من العلم ، فهو من أعلم النّاس