الصفحه ٢٣٤ : : (شَيْئاً) ، وفي الكلام حذف ، التقدير : لا تجزي فيه ، وفي مختصر
الطبريّ : أي : واتقوا يوما لا تقضي نفس عن
الصفحه ٢٥٧ :
و (خاسِئِينَ) : معناه : مبعدين أذلاء صاغرين ؛ كما يقال للكلب ،
وللمطرود : أخسأ ، وروي في قصصهم
الصفحه ١١٠ :
١ ـ قسم صدقهم
فيه الوحي ، فنصدقهم فيه.
٢ ـ قسم أكذبهم
فيه الوحي ، فنكذبهم فيه.
٣ ـ قسم سكت
الصفحه ١١٣ :
وصف النسخ المعتمد عليها
في كتاب تفسير «الثعالبي» المسمى
بجواهر الحسان في تفسير القرآن
الصفحه ١٧٤ : البقرة (١)
هذه السورة
مدنيّة نزلت في مدد شتّى ، وفيها آخر آية نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٠ : في ذلك ، فهو بعيد ،
ولا يتصل أيضا بمعنى ما قبله. انتهى.
وقرأ باقي
السبعة : «ولا تسأل» ؛ بضم التا
الصفحه ١٠ : ، والنحو ، والصرف ، والعروض ، وغيرها.
رحلاته وشيوخه :
مما لا شكّ فيه
أن حاجة العلماء إلى الرحلة عظيمة
الصفحه ٤١ :
وقيل : إن أصل
الكلمة من التّفسرة ، وهي الدليل من الماء ينظر فيه الطّبيب ؛ فيكشف عن علّة
المريض
الصفحه ٩٩ : ، وتعرض لتصريف بعض الكلمات ، وأكثر من المسائل الإعرابية ، ثم هو بعد
ذلك يذكر مسائل في أصول الدين ، وأصول
الصفحه ١٥٢ : وفرقانا.
وأما الذّكر ؛
فسمي بذلك لأنه ذكر به الناس آخرتهم وإلاههم ، وما كانوا في غفلة عنه ، فهو ذكر
لهم
الصفحه ٢٥٢ : ، وزيادة لهم في منازلهم صلّى الله عليهم ؛ كمثل
من يقتل في سبيل الله من المؤمنين ، والباء في «بما» باء السبب
الصفحه ٣٣٦ : الحاكم في «المستدرك» ، وقال : صحيح (١). انتهى من «السّلاح».
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ١٨٤ : بهذه الآية والتي قبلها ،
فقال قوم : الآيتان جميعا في جميع المؤمنين ، وقال آخرون : هما في مؤمني أهل
الصفحه ٢٤٠ :
في وقت اختيارهم.
فحكى أكثر
المفسّرين ؛ أن ذلك بعد عبادة العجل ، فاختارهم ؛ ليستغفروا لبني
الصفحه ٤٩٧ : ، فأدار داود مقلاعه ، وأدخل يده إلى الحجارة ؛ فروي
أنّها التأمت ، فصارت واحدا ، فأخذه ، ووضعه في المقلاع