الصفحه ٥٦٦ :
٧ ـ كتب في التربية وتهذيب النفوس........................................... ٩٦
٨ ـ في الأسما
الصفحه ١٠٦ :
وهذا يؤيد مذهب الشافعي ، ومن نحا نحوه في وجوب توافر ذلك الشرط.
ومنها : الجمع
بين حكمين مختلفين
الصفحه ٢١٢ :
وخطابه للملائكة متقرّر قديم في الأزل ؛ بشرط وجودهم وفهمهم ، وهذا هو
الباب كله في أوامر الله تعالى
الصفحه ٢٢٤ :
نعمة من الله تعالى ، لا من العبد وحده ؛ لئلّا يعجب التائب ، بل الواجب
عليه شكر الله تعالى في
الصفحه ٤٤ : الواقع ـ ففاسد ، أو لا لشيء ـ فلعب لا تأويل».
الفرق بين التّفسير والتّأويل
اختلف علماء «التفسير»
في
الصفحه ٩٨ : سعد التجيبي.
٥ ـ الكلم
الفارقية.
٦ ـ التّشوّف ،
ليوسف بن يحيى التادلي.
٧ ـ التمهيد
لما في الموطأ
الصفحه ١٠٥ :
فمثلا في سورة الحجرات يقول : وهي مدنية بإجماع ، ويقول في «ق» : وهي مكية
بإجماع ، وفي سورة الأنفال
الصفحه ٣١٨ : صلىاللهعليهوسلم وبعثته في الكتب السالفة ، وعلم بذلك الأحبار ، وأخبروا
به ، وبتعيين الزّمن الذي يبعث فيه.
وقد روى
الصفحه ١١١ : شفهيا من حين إلى آخر ... وقد اتسع نطاق الدرس والتعليم
فيه إلى درجة عظيمة جدّا ، حتى صار من الصعب حفظه في
الصفحه ٢٧٠ :
فقال لهم : كذبتم ؛ لقد علمتم أنّا لا نخلفكم» فنزلت هذه الآية (١).
قال أهل
التفسير : العهد في
الصفحه ٣١٧ : كانا ، وإنما أرادا
التثبيت والدوام ، والإسلام في هذا الموضع. الإيمان والأعمال جميعا ، «ومن» في
قوله
الصفحه ٣٢٤ : ) فَإِنْ آمَنُوا
بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ
فِي شِقاقٍ
الصفحه ٥٥٨ : الآية عبادة من أعمال القلب والجوارح إلّا وهي في وسع المكلّف ، وفي
مقتضى إدراكه وبنيته ، وبهذا انكشفت
الصفحه ٧ :
ثم تحدثنا عن
قيمة التفسير المأثور عن التابعين ، واختلاف أهل العلم من بعدهم في الاحتجاج
بأقوالهم
الصفحه ٨٧ :
٢٠٨ ه. أو ٢١٥ ه ، وقد ألف كتابه «مجاز
القرآن» سنة ١٨٨ ه (١) ، ويعدّ هذا الكتاب أقدم مؤلّف في