الصفحه ٣٧٧ : يطيق في تلك المدة الصوم ، فتركه ، والفدية عند
مالك وجماعة من العلماء : مدّ لكلّ مسكين.
وقوله تعالى
الصفحه ١٥٥ : ، ومالك ـ رحمهالله ـ لا يرى التعوّذ في الصلاة المفروضة ، ويراه في قيام
رمضان ، ولم يحفظ عن النبيّ
الصفحه ٣٩١ : فيها.
قال ابن عبّاس
وغيره : (بَاشِرُوهُنَ) كناية عن الجماعة ، (وَابْتَغُوا ما
كَتَبَ) (٤) (اللهُ
الصفحه ١٢٧ : المعنى حديث صحيح عن أسيد بن حضير (٣) في تنزّل
__________________
وللحديث شواهد من حديث جابر وابن
الصفحه ٤٧٠ : » (٤ / ٣٨٥). قال ابن القطان في كتابه : وعبد الملك هذا لا يعرف
له حال. اه.
وأخرجه مالك (٢ / ٧٤٥) ، كتاب
الصفحه ٣٩٤ : الشافعي ـ كما قال
الزركشي في «البحر».
وقد اختاره الرازي في «المحصول» ، وابن
الحاجب ، وقال الباجي : عليه
الصفحه ٢٣٠ : يعلي (٧ / ١٨٠) ، رقم (٤١٦٠)
، وابن حبان. (٣٥ ـ موارد) من طريق مالك بن دينار ، عن أنس به.
وأخرجه أبو
الصفحه ١٢٥ : روّينا في كتاب
ابن السّنّيّ عن أنس ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «من قرأ خمسين آية ، لم
الصفحه ١٠٢ : ].
فقال : قال
مالك ، والشافعي ، وأحمد بن حنبل ، وابن راهويه : تقصر الصلاة في أربعة برد ، وهي
ثمانية
الصفحه ٤٢٧ : » (١ / ١٨٠) ، والسيوطي في «الدر المنثور»
(١ / ٤٣٠) ، وعزاه لوكيع ، وابن المنذر ، والطبراني ، والبيهقي في
الصفحه ٥٢٧ : : ذهب جمهور المفسّرين إلى أنّ هذه الآية في صدقة التطوّع ، قال ابن
عبّاس : جعل الله صدقة السّرّ في
الصفحه ٥١٧ : .
* ت* : وممّا
جاء من صحيح الآثار في هذا الباب ما رواه مالك في «الموطّإ» ، عن ابن شهاب ، عن
حميد بن عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٤٥ : عن
مالك غير صدقة. ونقل ابن الجوزي قول يحيى في صدقة : ليس بشيء.
وأخرجه ابن عبد البر في «جامع بيان
الصفحه ٥٣٧ :
قال الشيخ ابن
أبي جمرة : ولا يلهم للصدقة إلّا من سبقت له سابقة خير. انتهى.
قال أبو عمر في
الصفحه ٢٣١ :
وَاذْكُرُوا
اللهَ) [الأنفال : ٤٥] لأن الثبات هو الصبر ، وذكر الله هو الدعاء ، وروى ابن
المبارك في