الصفحه ٤١٧ : أبي عثمان النهدي ، عن أسامة
بن زيد مرفوعا.
وقال الترمذي : هذا حديث حسن جيد غريب ،
لا نعرفه من حديث
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوسلم أنّه تعوّذ في صلاة.
وأما لفظ
الاستعاذة ، فالذي عليه جمهور الناس هو لفظ كتاب الله تعالى : أعوذ
الصفحه ١٨ :
اللّوامع ، يرويهما عن مؤلفهما ، والعمدة وغيرها ، وعلى الفقيه المحدث
الراوية المسن الصالح أبي
الصفحه ٥٥٠ : إِذا تَبايَعْتُمْ) ، اختلف ، هل ذلك على الوجوب ، أو على الندب؟ والوجوب
في ذلك قلق ؛ أمّا في الدقائق
الصفحه ١٨٢ :
هي حساب أبي جاد (١) ؛ لتدلّ على مدّة ملّة محمّد صلىاللهعليهوسلم ؛ كما ورد في حديث حييّ بن أخطب
الصفحه ١٣٢ : الترمذي : حديث حسن صحيح. وصححه
ابن حبان.
(٢) هي «الرسالة القشيرية» في التصوف ، للإمام أبي القاسم عبد
الصفحه ٤٦٣ : (٢) ، ولا خلاف فيه ، والظنّ هنا على بابه من تغليب أحد
الجائزين ، وخص الذين يعلمون بالذكر تشريفا
الصفحه ٩ : عثمان بن عمرو بن أد بن طابخة ، بطن من «مزينة» ، وأبي إسحاق أحمد بن محمد
بن إبراهيم الثعلبي. ويقال
الصفحه ٤٤١ : » (٣ / ٤٢٤) من
طريقه ، عن أبي إسحاق ، عن الحارث ، عن علي قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن الأشربة
الصفحه ٤٧٨ : حكيم
الضّبّي ، البصري. عن أبي هريرة. وعنه الحسن ، وعلي بن زيد.
ينظر : «الخلاصة» (١ / ١٠٤)
(٥) أخرجه
الصفحه ٢٤٦ : : (كُلُوا ...) الآية : معناه : وقلنا : كلوا ، فحذف اختصارا لدلالة
الظاهر عليه ، والطّيّبات ، هنا جمعت الحلال
الصفحه ٤٨٥ : )
(٤) أبو الدّحداح الأنصاري : حليف لهم. قال أبو عمر : لم أقف على اسمه ولا
نسبه ، أكثر من أنه من الأنصار حليف
الصفحه ٥٢ : جدّا ؛ وذلك بسبب تقدّم وفاتهم ،
ولا نشغالهم بمهامّ الخلافة (٢).
١
ـ عليّ بن أبي طالب :
وأما عليّ
الصفحه ٤٨٩ : ـ عليهالسلام ـ أن يتوثّق منهم ، فوقفهم على جهة / التّقرير ، وسبر
ما عندهم بقوله : ٦٢ أ(هَلْ عَسَيْتُمْ) ، ومعنى
الصفحه ٢٢٦ : «المعتمد» بقوله : «هو اللّفظ المستغرق لما يصلح له». وزاد الإمام
الرّازي على هذا التّعريف في «المحصول