الصفحه ١٥٠ :
الحبشة (١) ، وكذلك قال ابن عبّاس في القسورة : إنّه الأسد بلغة
الحبشة (٢) ، إلى غير هذا من الأمثلة
الصفحه ٢٣٣ : شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ وَلا
يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ)(٤٨)
قوله تعالى
الصفحه ٣٥٩ : : المراد ما ذبح للأنصاب والأوثان (١) ، و (أُهِلَّ بِهِ) : معناه صيح به ؛ ومنه : استهلال المولود ، وجرت عادة
الصفحه ٣٦٧ : بِالْأُنْثى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ
شَيْءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ
الصفحه ٤٧١ : القراءة كالأول ، والتأويل الثّاني لقتادة ، وهو إذا سلّمتم ما آتيتم من
إرادة الاسترضاع (٥) ، أي : سلم كلّ
الصفحه ١٦٢ : :
والأولى أشبه «أي أنها مكية» ، لقوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي) والله تعالى أعلم
الصفحه ١٦٣ : أوتيته».
رواه البخاري ، وأبو داود ، والنسائيّ ، وابن ماجة. انتهى من «سلاح المؤمن» تأليف
الشيخ المحدّث أبي
الصفحه ٤٥٠ :
الركب» .. وكانت من المهاجرات إلى الحبشة وإلى المدينة ..
وقيل : إنها أول ظعينة هاجرت إلى «المدينة
الصفحه ٨٤ : في الأوضاع التفسيريّة بين القرن الأول والقرن
الثالث بإضاعة حلقة من تلك السلسلة التي تمثّل منهج
الصفحه ٣١٩ : : سلوا أهل هذا الموسم ، أفيهم من هو من هذا الحرم؟ قال : قلت : أنا
، فما تشاء؟ قال : هل ظهر أحمد بعد؟ قلت
الصفحه ٦ :
* المبحث الأول
: نبذة عن حياة أبي زيد الثعالبي.
ويشمل : اسمه ،
كنيته ، لقبه ، مولده ، نشأته
الصفحه ٦٦ : ، فالأولى لتمام الضّبط والتجويد ، والثانية للعلم والتفسير.
أسند مجاهد عن
أعلام الصحابة وعلمائهم ، عن ابن
الصفحه ٢٠٤ :
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ
الصفحه ٤٦٩ : .
* حديث عائشة :
وله طريقان :
الأول : أخرجه الدارقطني (٤ / ٢٢٧) كتاب
«الأقضية» ، حديث (٨٣) ، من طريق
الصفحه ٥٠٨ : منبّه.
واختلف في
القرية ، ما هي؟ فقيل : المؤتفكة ، وقال زيد بن أسلم : قرية الّذين خرجوا من
ديارهم