الصفحه ١٦ :
عليه من عالم قفصة أبي يحيى بن عقيبة فأجابه عنها ، و «المعراج إلى استمطار فوائد
الأستاذ ابن سراج» أجاب
الصفحه ١٧ :
ومولده ، كما ذكره هو في شرحه على البردة ، ليلة الاثنين رابع عشر ربيع
الأول عام ستة وستين وسبعمائة
الصفحه ٢٩ : التي
أولها : تطهر بماء الغيب ، وشرحه العجيب على البخاري وصل فيه إلى باب «من استبرأ
لدينه» ، وشرح مشكلات
الصفحه ٩٠ : يجرف من الأودية ؛ فلا يثبت البناء عليه (٢).
تلك هي الخطوة
الأولى خطاها أبو عبيدة في التفسير البيانيّ
الصفحه ١٢٢ : «الأوسط» (١ / ٤٦٩) رقم (٨٥٢) ، وابن الجوزي في «العلل
المتناهية» (١ / ٨٧) ، رقم (٩٦) كلهم من طريق عبد الله
الصفحه ١٣٠ : الله عنه قرأ مرة (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِعٌ* ما لَهُ مِنْ دافِعٍ) [الطور : ٧ ، ٨] فأنّ أنّة عيد
الصفحه ٢٧١ :
أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ
الصفحه ٤٥٥ : ، وتخصيص المؤاخذة ؛ بأنها في الآخرة فقط تحكّم.
* ت* : والقول
الأوّل أرجح ، وعليه عوّل اللّخميّ وغيره
الصفحه ٥٢١ : خالطه شيء أمسك(٣).
والقول الأول
أصوب ؛ لأن هذا المعنى الذي ذهب إليه مجاهد ، والحسن إنما عبارته
الصفحه ٦٢ :
من الفهم التامّ والعلم الصحيح والعمل الصالح ، ولا سيّما علماؤهم وكبراؤهم
؛ كالأئمّة الأربعة
الصفحه ٢٧٦ :
وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٨٦) وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ
الصفحه ٣٧٨ :
الصوم (١) ، وقال مجاهد : من زاد في الإطعام على المدّ (٢) ، و (خَيْراً) الأول قد نزّل منزلة مال
الصفحه ٩ :
المبحث الأول
نبذة عن حياة الثعالبي
اسمه ، وكنيته
، ولقبه :
هو عبد الرحمن
بن محمد بن مخلوف
الصفحه ٥٦ : ، عن أبي العالية ، عنّ أبيّ ، وهي طريق صحيحة
، أخرج منها ابن جرير وابن أبي حاتم كثيرا ، وأخرج الحاكم
الصفحه ٧٦ :
عرف بغزارة
العلم ، كان يقرأ القرآن برأيه ، ولا يتحرّج من ذلك ، إذ يرى جواز التّفسير
بالرّأي