الصفحه ٣١٠ :
والله أعلم ، أظهر ، أي : ولا تسأل عنهم سؤال مكترث (١) بما أصابهم ، أو بما هم عليه من الكفر الذي
الصفحه ٣٧١ : » ، ويحتمل أن يعود الذي في «سمعه» على أمر الله تعالى في
هذه الآية ، والأول أسبق للناظر ، و (سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٤٩٠ : بعض المتأوّلين إلى أنّه من قول الله تعالى
لمحمّد صلىاللهعليهوسلم ، والأول أظهر ، و (واسِعٌ) : معناه
الصفحه ٥٣٧ :
قال الشيخ ابن
أبي جمرة : ولا يلهم للصدقة إلّا من سبقت له سابقة خير. انتهى.
قال أبو عمر في
الصفحه ٥٤٧ : لمرض أو لغير ذلك من الأعذار ، ووليّه وكيله ، وأمّا
الأخرس ، فيسوغ أن يكون من الضعفاء ، والأولى أنه ممّن
الصفحه ٥٢ : تَوَّاباً) [النصر : ٣] فقال عمر : لا أعلم منها إلا ما تقول».
ـ وقال ابن
عباس (١) :
«كنت لا أدري
ما
الصفحه ٩١ :
المبحث الثّالث
الكلام على تفسير الثّعالبيّ
أوّلا : المصادر الّتي استقى منها أبو زيد
الصفحه ٢١١ : يعلم أحد من علمك إلا ما
علمته ، والعليم : معناه : العالم ، ويزيد عليه معنى من المبالغة والتكثير في
الصفحه ٢٢٣ :
وقيل : بميسان (١) ، وأن إبليس نزل عند الأبلّة (٢).
(فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ
الصفحه ٢٣٠ :
وقت قيام النبي صلىاللهعليهوسلم من الليل ، حديث (١٣١٩) ، من حديث حذيفة.
(٤) قثم (بضم أوله ، وفتح
الصفحه ٢٦٣ : منه بملء
جلدها دنانير (٣).
و (الْآنَ) : مبنيّ على الفتح (٤) ، معناه : هذا الوقت ، وهو عبارة عما بين
الصفحه ٣٢٥ :
شريعته ودينه وسنّته ، وفطرته ، قال كثير من المفسّرين / : وذلك أن النصارى
لهم ماء ٣٧ أيصبغون فيه
الصفحه ٤٠٨ :
فَمَنْ
كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ
أَوْ صَدَقَةٍ
الصفحه ٥٤٥ : ـ رحمهالله ـ ونفع به ، يا هذا ، من صحا عقله من سكر هواه ، وجهله
، احترق بنار النّدم والخجل من مهابة نظر ربّه
الصفحه ١١ : ، وتثبيتها في أذهان العلماء ،
وأن طلاب العلم نزحوا من قطر إلى قطر ، تحملهم ظهور الفيافي والقفار ، تنقيبا عن