الصفحه ٢٠٥ : وذريته
خليفة (٣) ، وقال ابن مسعود : إنما معناه : خليفة مني في الحكم (٤).
وقوله تعالى : (أَتَجْعَلُ
الصفحه ٢١١ : المانع من الفساد ، ومنه حكمة الفرس مانعته.
(قالَ يا آدَمُ
أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمائِهِمْ فَلَمَّا
الصفحه ٢٢٠ : منها : «الحكم العطائية» في التصوف ، و «تاج العروس» في الوصايا والعظات
، و «لطائف المنن في مناقب المرسي
الصفحه ٢٢٢ : .
وعرفه الحنابلة بأنه : توكيد حكم (أي :
محلوف عليه) ، بذكر معظم ، أو هو : المحلوف به على وجه مخصوص.
ينظر
الصفحه ٢٢٤ : توبته عليه ، وكرر الأمر بالهبوط لما علّق بكل أمر منهما
حكما غير حكم الآخر ، فعلّق بالأول العداوة
الصفحه ٢٤٠ : مسألة الرؤية ، ولم يحدد النطق الكريم الحكم فيها ، بل ترك لذوي
العقول البحث.
فكان القول بجوازها ووقوعها
الصفحه ٢٧١ : ابن جريج.
(٦) سفيان بن سعيد بن مسروق بن حبيب بن رافع بن عبد الله بن موهب بن منقذ
بن نصر بن الحكم بن
الصفحه ٢٧٣ :
مِنْ
دِيارِكُمْ): معناه : ولا ينفي بعضكم بعضا بالفتنة والبغي ، وكذلك
حكم كلّ جماعة تخاطب بهذا
الصفحه ٢٨٢ : : جمع قضية ، وهي الحادثة الواقعة في حكم قضاء الله (تعالى)
وقدره.
(٣) خالصة : خاصة بكم.
(٤) «معاني
الصفحه ٣٠٨ : الرحمة ، (عَلِيمٌ) أين يضعها ، وقيل : (واسِعٌ) : معناه هنا أنه يوسّع على عباده في الحكم دينه يسر
الصفحه ٣١٦ : مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ٣١٨ : سهوا ، ولا خطأ
في التأويل قبل الوحي وبعده. والمفهوم من شرح «العقائد» : أن الشيعة كالروافض في
هذا الحكم
الصفحه ٣٣١ : عَلَيْكُمْ آياتِنا وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا
الصفحه ٣٣٤ : الكفر ، وينمّيكم بالطاعة ، و (الْكِتابَ) : القرآن ، و (الْحِكْمَةَ) : ما يتلقّى عنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٤ : بن الحكم ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن أبي هريرة به.
وقال الترمذي : حديث حسن. وقال العقيلي
في «الضعفا