الصفحه ٤٠ :
سؤال وجه إليه : أي إخوانك أحب إليك؟ فأجاب الإمام بأنه لا يفرق بينهم ،
وأنه يكنّ لهم جميعا أعظم
الصفحه ٣٥٢ : (٣).
* المطلب السادس : الحج :
هو القصد إلى
بيت الله تعالى لأداء المناسك المخصوصة ، وحيث أن الحج من اعظم أركان
الصفحه ٣٠٠ : ، وعن سعيد عن قتادة : هو أعظم من أن تدركه الأبصار (١) ، وواضح أن هذه العبارة بنصها عن الإمام الباقر
الصفحه ٢٨ : عبد الله الأنصاري
قال : يا جابر إنك ستعيش حتى تدرك رجلا من أولادي اسمه اسمي يبقر العلم بقرا فإذا
رأيته
الصفحه ٢٩ :
رجلا من ولدي يقال له محمد بن علي بن الحسين يهب الله له النور والحكمة
فاقرأه مني السلام
الصفحه ٢٧ : الله (صلىاللهعليهوآله) يقول : إنك ستدرك رجلا مني اسمه اسمي وشمائله شمائلي
يبقر العلم بقرا ، فذاك
الصفحه ١٤٣ : أولئك المقربون (١).
وروى ابن حجر
العسقلاني عن سعد بن عبد الله القمي بسند له إلى جعفر الصادق
الصفحه ١٥١ : حبان في
الثقاة (٢). فنحن نوثقه لتوثيق أجلة علماء الجرح والتعديل من
الفريقين له.
ومن الجدير
بالذكر أن
الصفحه ٢٨٩ : المشركون معتقدين ربوبيتين : ربوبية الله ، وربوبية آلهتهم ، فإن
خصوا بالخطاب فالمراد به اسم يشترك فيه رب
الصفحه ١٩ :
المبحث الأول
اسمه ونسبه وولادته ووفاته ومدفنه
اسمه : هو محمد
بن علي (١) بن الحسين (٢) بن علي
الصفحه ١٠٥ : بهذا الاسم؟ قال الإمام : لأنه أبلس من
رحمة الله (عزوجل) فلا يرجوها. قال طاوس : فلم سمي الجن جنا؟ قال
الصفحه ١٤٢ : عند الإمامية له يكفي في توثيقه ، وإن
رواية ابن عقدة لا تزيد شيئا وإن صحت ، ولذلك فإن الطعن بسندها لا
الصفحه ٣٤٠ : الإمام الباقر للآية القرآنية فقط دون التعرض إلى أدلة غيره لان ذلك يخرج البحث
عما قدر له ، وأيا كان الأمر
الصفحه ٩ : بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ)(١) عرفناه قارئا للقرآن ، وإماما مفتيا
الصفحه ٥٤ :
ابتعاد الناس عن الله وانغماس بعضهم في ملاذ الحياة الدنيا طالبا من الله
تعالى هدايتهم ، وكذلك وضح