الصفحه ٢٥٩ : أبيه الباقر قال : بسم الله الرحمن الرحيم
أقرب إلى الاسم الأعظم من ناظر العين إلى بياضها
الصفحه ٢٦١ : ) : أربع خصال من كن فيه كان في نور الله الأعظم ، من
كانت عصمة أمره شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله
الصفحه ٢٩٦ : قال : يفنى كل شيء ويبقى وجه
الله أعظم من أن يوصف ، لا ، ولكن معناها : كل شيء هالك إلا دينه (١١
الصفحه ٧٣ : صفقة؟ فأجاب : من باع الباقي بالفاني ، فقيل له : من أعظم الناس قدرا؟
فقال : من لا يرى الدنيا لنفسه قدرا
الصفحه ١٨٦ : )(٥) ، قال : نعم ، فقال علي : سمعته يقول : (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ
__________________
(١) النساء / ١٠١
الصفحه ٣٩١ : على أهلها تحية من عند الله ، وهو السلام ، لأنه اسم الله ، وهو تحية
أهل الجنة (١).
الثاني : في
زاد
الصفحه ١٠٩ : فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال ،
رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتا
الصفحه ٣٧٩ : يصدق بشقة التمرة فأربيها له كما يربي الرجل
منكم فصيله وفلوه ، حتى أتركها يوم القيامة أعظم من أحد
الصفحه ٢٩٨ : حيث قال له الإمام
الباقر : يا جابر ما أعظم فرية أهل الشام على الله يزعمون أن الله تبارك وتعالى
حيث صعد
الصفحه ٦٩ : فسقوطك من عين الله (عزوجل) عند غضبك من الحق أعظم مصيبة مما خفت
من سقوطك من أعين الناس وإن كنت على خلاف ما
الصفحه ١٨٤ : من غيره وأصدق
الحديث كتاب الله ، وأن أول من نبّه على هذا النوع من التفسير هو الرسول الأعظم
الصفحه ٣٥ : قد تركت ـ من دون شك ـ في نفسه أعظم اللوعة والحزن وظلت مأساتها
وأشجانها ملازمة له طوال حياته
الصفحه ٥١ : الإمام
الباقر (عليهالسلام) من أئمة المتقين وكبار العابدين في زمانه ، عرف الله
تبارك وتعالى معرفة استوعبت
الصفحه ٢٦٨ : شرب
الخمر حتى نصل إلى الزنا ، فأتمرا بينهما ثم قالا لها : ما أعظم البلية بك ، قد
أجبناك إلى ما سألتي
الصفحه ٨٥ : دونه (١).
وتلك لعمري من
أعظم الآفات وأفتك الأمراض ، فما أن يكون الإنسان حاسدا حتى يلقى الناس منه