الصفحه ٤١٣ : نوح وآدم عشرة قرون على شريعة من الحق
فاختلفوا.
ـ ذهب أبي بن
كعب رضي الله عنه إلى : أن المراد بالناس
الصفحه ٢٠٨ : الله له ذلك في موضعين من القرآن وهو قوله : (... وَسَيَجْزِي
اللهُ الشَّاكِرِينَ)(١) وقوله
الصفحه ١٨٧ : آدم بعبادته
وعدم الاشراك به وهم ذر في الظهور ـ أي منذ الخلق الأول ـ بآية أخرى من القرآن
الكريم واستطاع
الصفحه ١٠٧ : الإجابة يجب أن تكون من القرآن الكريم ، فكانت إجابات
الإمام الباقر (عليهالسلام) على وفق ذلك الشرط لعلمه
الصفحه ١٩٩ : ورود السور والآيات في المصحف.
* المطلب الثاني : تفسير آيات من القرآن بأسلوب التصريح بقول النبي
الصفحه ٤٢٨ : أدلته الخاصة من
القرآن والسنة واجماعات الصحابة ، ونفس الشيء بالنسبة لغيره في تحصيل تلك الأدلة ،
ويبقى
الصفحه ٢٣٥ :
ونقل السيوطي
قول الحاكم في علوم الحديث : إذا أخبر الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل عن آية من
الصفحه ٤٠٦ : فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت وأهلكت
، وإن كنت قد فسرته من الرجال فقد هلكت وأهلكت ، يا قتادة إنما
الصفحه ٢٦٣ : حية وحساسة تخص تاريخ الشعوب السالفة ،
لهذا لا يريد القرآن من سرد قضية أو قصة تاريخية منح نفسه الطابع
الصفحه ٨١ : ، ويستشعر
هديهما إذ أن أكثر ما روي عنه كان متضمنا في الغالب لمعنى مباشر من القرآن الكريم
أو معنى غير مباشر
الصفحه ٨٤ : آية من القرآن
يخر فيها أبعد ما بين السماء والأرض (٣).
٣ ـ وقال :
للعالم إذا سئل عن شيء وهو لا يعلمه
الصفحه ١٠٦ :
هذه المناظرة المنعقدة في الحرم أمام الناس أن الإمام الباقر (عليهالسلام) يجيب سائله بآيات من القرآن
الصفحه ٢٥٧ : فضائل القرآن
* المطلب الأول : ما ورد عنه في فضل القرآن بالجملة :
فضائل القرآن
هو نوع من علوم القرآن
الصفحه ١٩٧ : مستعرضين ما
جاء من تفسير القرآن الكريم عن النبي (صلىاللهعليهوآله) لوجدنا الكثير من ذلك ، ولأيقنّا أن
الصفحه ٩ : كما يأخذون منه تفسير القرآن الكريم ، كاشفا
لهم عن معضلات العلم وموضحا لهم غامض المسائل ، فصار مرجع