الصفحه ٢٥٢ :
وقال الشيخ
الطوسي (ت : ٤٦٠ ه) وهو يتحدث عن رأي الإمامية في الموضوع : واعلموا أن العرف في
مذهب
الصفحه ٢٣٤ : ورواية) فلذلك يمكن أن نقسم مصادر
الرواية إلى :
أولا : الصحابة الكرام
الذين كانوا
شهودا صادقين لأسباب
الصفحه ٣٢١ : مراحل التاريخ الإسلامي مظالم كثيرة وواضحة ومع ذلك فإن الذي يميل إليه
الباحث القول : إن وجوب إمامتهم من
الصفحه ٣٣٤ :
إن علاج هذين
الموقفين في الرؤى المعاصرة يكمن في نظرة موضوعية علمية تنزع إلى التوفيق وتبتعد
عن
الصفحه ٩٧ :
البحث ، وأيّا كان فقد وردت كثير من الروايات والنصوص التي توهم التعارض
سواء كانت عن رسول الله
الصفحه ٣٤٩ : على الموضوع.
٢ ـ ودل على
عموم خضوع الغنيمة للخمس قوله تعالى : (مِنْ شَيْءٍ) لذلك يرون أن الخمس يجب
الصفحه ٣٢٢ : الهداية
والارشاد ، ولذلك ورد أن مجموعة من رواة الإمام الباقر سألوه عن معاني بعض هذه
الآيات فأجابهم اعتقادا
الصفحه ١٤٥ : ء (٢) ، وقد أورد الخوئي عدة روايات في توثيقه منها : ما روي
عن أبي عبد الله الصادق أنه قال : أبو حمزة في زمانه
الصفحه ١٩٨ : ) ، ويجدر بنا أن نذكر هنا من أن عدد ما روى الإمام
الباقر من روايات تفسيرية في هذا المجال بعد أن أجرينا عليها
الصفحه ٢٤٤ :
عَذابَ
النَّارِ) ، وهي رواية عمر بن الخطاب رضي الله عنه والسدي وأبي
صالح ، وقال الإمام الباقر
الصفحه ٤٢٥ :
قال حسن الصدر
: وقد رواه عنه ـ أي الكتاب ـ أيام استقامته جماعة من الثقاة منهم أبي بصير الأسدي
الصفحه ٤٢٤ :
التفسير هو تفسير القرآن الذي وضعه في القرن الثاني للهجرة جابر الجعفي (ت
: ١٢٨ ه) ولكن هذا الكتاب
الصفحه ٢٦٢ : فرائضه ونوافله بعثه الله من الآمنين يوم القيامة وأظله تحت ظل عرشه
وحاسبه حسابا يسيرا وأعطي كتابه بيمينه
الصفحه ٤١١ : الكتاب ، وإن جاء من ذلك شيء من تفسيره فهو أما ضعيف السند ، وأما من وضع
الرواة والقصاص ، لأن الإمام الباقر
الصفحه ٨ : أن يكون موضوع دراستي هو (الإمام الباقر (عليهالسلام) وأثره في التفسير) لما عرف عنه من دور كبير في علم