الصفحه ١٢٨ : أسنده
فسندي فيه أبي زين العابدين عن أبيه الحسين الشهيد عن أبيه علي بن أبي طالب عن
رسول الله
الصفحه ٤١ : والجرائح ، قطب الدين الراوندي ، ٣٢٨+ مقاتل الطالبيين ، أبي
الفرج الأصفهاني ، ١٢٨.
(٤) مقدمة مسند الإمام
الصفحه ٢٤٩ :
أبي أرسل إلي أن أقرأ القرآن على حرف ، فرددت عليه أن هون على أمتي ، فرد
علي في الثانية أن أقرأ
الصفحه ٢٤٧ : الله عنه في سبب نزول سورة الكوثر عن أبيه
الإمام الباقر قال : توفي القاسم بن رسول الله
الصفحه ٢٥٠ : أئمة آل
البيت ، ومن جملة هذه الروايات التي نقلت بهذا الصدد ، رواية وردت عن الإمام أبي
جعفر الباقر وهي
الصفحه ٣٣٠ : + مسند أحمد ، ٣ / ٢١٣.
(٤) سنن أبي داود ، كتاب الجهاد ، ٣٩٥.
(٥) سنن ابن ماجة ، كتاب الزهد ، ٢ / ١٤٤٣
الصفحه ٢٩٥ :
فقد ذكر ثلاثة أقوال في سبب نزول سورة الاخلاص الأول عن أبي بن كعب (٣) والثاني عن ابن عباس (٤) والثالث
الصفحه ٢٣٥ :
القرآن أنها نزلت في كذا فانه حديث مسند ، ووافقه ابن الصلاح وغيره (١).
إذن يشترط أولا
في الأخذ بأسباب
الصفحه ٨٧ :
قال أبو حنيفة
: لو كنت حولت دين جدك بالقياس لكنت أمرت أن يغتسل من البول ، ويتوضأ من النطفة ،
ولكن
الصفحه ١٤٩ : عباد بن
حنيف الأنصاري (٨) ، المدني (٩) الأوسي (١٠) ، روى عن الأئمة الطاهرين محمد بن علي الباقر وجعفر بن
الصفحه ٣٤٥ : الإتمام ، وإلى ذلك ذهب الإمامية لما ورود في أعلاه من
دليل ـ اعني الرواية المتقدمة ـ وأبو حنيفة والظاهرية
الصفحه ٣٥٢ : مسكين
عن كل يوم (٢).
واختلف العلماء
في مقدار الفدية : ذهب أبو حنيفة إلى أنها نصف صاع من بر أو صاع من
الصفحه ٣٥٦ : الخيل ، ومنع منه أبو حنيفة ، وبالصحة قال الشافعي
؛ قال القرطبي : وهو اصح ، لأنه مال ينتفع به في وجه
الصفحه ٣٦٨ : يحرم نكاحهما (٥).
وذهب مالك وأبو
حنيفة والزيدية إلى : أن قليله وكثيره ناشر للحرمة ، فمتى وصل شيء إلى
الصفحه ٣٧٠ :
قول علي وابن عمر ، أما أبو حنيفة فإنه يرى أن الطلاق يقع بانقضاء الأربعة
أشهر إلا إذا فاء فيها