الصفحه ٣٢ : في نحو الازالة والصلاة اللتين تكونان ضدين ، وكانت الازالة
أهم فالأمر موجود في كليهما ، غاية الأمر على
الصفحه ٣٣ : المهم ، وجودا. فالأمر موجود لضدين : الأهم
والمهم ، أي يكون احدهما أهمّ والآخر مهما على نحو الترتب.
أو
الصفحه ١٤١ :
حقيقة كالقيام والقعود والمشي ونحوها من المبادئ المتأصلة ، وان كان القيام محتاجا
من حيث التحقّق الخارجيّ
الصفحه ١٦٠ :
ظهور تلك الموارد ، هو اجتماع حكمين من الأحكام فيها بعنوان واحد ، إذ ظاهرها يكون
على نحو (صلّ ولا تصلّ
الصفحه ٢٣٩ : :
احداها
: مغلوبة بالاضافة
إلى مصلحة الواجب ، نحو التصرف في ارض الغير بغير إذنه وانقاذ المؤمن إذا توقف
عليه
الصفحه ٣٥٧ : لخروجهما عن مورد النزاع ، إذ كل
من قال بالعلية المنحصرة للحكم ، أي علية الوصف ، على نحو الانحصار من دون
الصفحه ٣٦٤ : قيدا للموضوع وقد تكون قيدا للمتعلق نحو (فاغسلوا وجوهكم وايديكم إلى
المرافق) ونحو (أتموا الصيام إلى
الصفحه ٣٧٤ : لاجل اتيان المضرب عنه في الكلام غفلة وسهوا نحو (خرج زيد بل عمرو) فذكر
زيد بلا قصد.
ومنها كون الاضراب
الصفحه ٣٨٨ : باللام فانه
مع العهد يكون للخصوص سواء كان عهدا خارجيا نحو (جاءني القاضي) أم كان ذهنيا نحو (أَخافُ أَنْ
الصفحه ٤٠٧ : :
فمثال الأول : نحو
(اكرم العلماء) ونحو (لا تكرم الفسّاق منهم) هذا مثال الخاص المنفصل مع كون مفهومه
مجملا
الصفحه ٤١٥ : كالمرأة المعينة المترددة بين كونها قرشية
أم غير قرشية في نحو (اعط الزكاة للنساء إلا القرشية منهن). وأما
الصفحه ٥٠٧ : هنا يعامل
معها معاملة المعرفة وعلم الأشخاص فيجيء منه الحال نحو (هذا اسامة مقبلا) فهو يمتنع
من الصرف
الصفحه ٥٥٢ : المثبت نحو (اعتق رقبة
واعتق رقبة مؤمنة) أو نحو (زر الحسين عليهالسلام) و (زر الحسين عليهالسلام في ليالي
الصفحه ٨ :
نحو زيد فقد تحقق
الحيوان في ضمنه إذ تحقّق الخاص مستلزم لتحقق العام ، وليس كلما تحقق الحيوان تحقق
الصفحه ٣٦ : الاختياري لم يرفع قبحه ولا استحالته.
فخلاصة الكلام :
ان هذا النحو من الترتب الذي يتصور في المقام من أن