الصفحه ٣٦٦ : يوم طلب من ربه النظرة إلى يوم البعث ،
ولا يحتمل أن يكون له علم ألا يحل هذا أو النهي عن مثله ؛ إذ قد
الصفحه ٣٩٥ : أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ
بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ ...)
الآية [التوبة
: ١٢٧] يراءون في جميع أفعالهم ـ الناس
الصفحه ٤٢٨ : ـ تعالى ـ وعد
الجنة للمؤمنين من بني آدم ، والملك والدرجات العلى في آى كثيرة ، ووعد لهم الرؤية
والنظر إليه
الصفحه ٤٨٤ : الله صلىاللهعليهوسلم اختلف إلى أحد منهم ، أو نظر في كتابهم قط ؛ ليعلم ما
كتموا ، فلما بين لهم ما قد
الصفحه ٦٠٩ : .
وقول
العقيلي : «لا يتابع عليه» فيه نظر ؛ فقد تابعه عبد الرحمن بشر الغطفاني.
أخرجه
هو في «ضعفائه
الصفحه ٦٢٢ : ؛ لأن المثل في رأي العين يعرفه كل أحد به بصر ، فيه أو
لم يكن ؛ فدل ما شرط من نظر ذوي عدل [على] ما بطن
الصفحه ٦٢٣ : ذلك النظر في
الصيد إلى المكان الذي أصابه.
ثم المسألة في
جزاء الصيد أين يذبح؟ عندهم جميعا : لا يجوز
الصفحه ٦٣٤ : ]
ذبح. والحامى : إذا نظر إلى عشرة من ولده ، قيل : حمى ظهره ؛ فلا يركب ، ولا يحمل
عليه شيء (٣).
وقال
الصفحه ٦٥٠ : : لا أستطيع أن انظر إلى فلان ، وهو يقدر
النظر ، لكنه يريد بذلك : لا أريد أن انظر إليه ؛ فعلى ذلك قوله
الصفحه ٤٤ : النصف ، ونصيب الأب مع الوالد أن له السدس ؛ فزعمت
الشيعة أن الفضل يرد إلى الابنة (٢) ؛ لأنها ولد ، ولم
الصفحه ٢٤٦ :
لهم في الدنيا.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٣ :
بكر الصديق معه ؛ فوجدني قد أغمى علىّ ؛ فصبّ وضوءه علىّ ؛ فأفقت ؛ فقلت :
يا رسول الله ، كيف أصنع
الصفحه ١٣٦ : (١)
__________________
(١) التوبة : في اللغة : الرجوع ، وفي الشرع : الندم على
معصية من حيث هي معصية مع عزم ألا يعود إليها. وفي شرح
الصفحه ٣٣٤ :
الأجر مع الذي خرج ؛ إذا كان يتمنى أن يخرج إن قدر ؛ لأنه لو لم يكن كذلك لكان لا
معنى للاستثناء.
وفي
الصفحه ٤٠٠ : يكونوا في الأحوال كلها أهل دين يقيمون عليه في حال الرخاء
والضيق ؛ ولكن كانوا مع السعة والرخاء حيث كان