الصفحه ٤٧٥ : المساجد ، حديث (٣ / ٥٢١) ،
والنسائي (١ / ٢١٠ ـ ٢١١) كتاب الطهارة : باب التيمم بالصعيد (٤٣٢) ، والدارمي
الصفحه ٥٤٠ : ـ ٣٧١) كتاب المساجد ، حديث (٣ / ٥٢١) ، والنسائي (١
/ ٢١٠ ـ ٢١١) كتاب الطهارة : باب التيمم بالصعيد (٤٣٢
الصفحه ٥٩٤ : (ص ٧).
(١) في ب : القدر.
(٢) أخرجه أحمد (٥ / ٤٣٧ ، ٤٣٨ ، ٤٣٩) ، ومسلم (١ / ٢٢٣)
كتاب الطهارة : باب الاستطابة
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوسلم.
(وَالْكِتابِ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ).
أي : آمنوا ـ أيضا
ـ بالكتب السماوية التي أنزلها
الصفحه ٥٢٨ : .
أخبر الله ـ عزوجل ـ أنه كان كتب على أهل التوراة : (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) ، وقد كتب علينا ـ أيضا ـ قتل
الصفحه ٢٥٩ : الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ ...) الآية.
اختلف فيه ؛
قيل : نزلت الآية
الصفحه ٤٩٠ : ادْخُلُوا
الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ)
قيل : قوله : (كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) ، أي
الصفحه ٥٤٨ : دعوتم
إلى الإيمان بالله ، والإيمان بما أنزل في الكتب ، وأنتم ممن قد أوتيتم الكتاب ،
وفي كتابكم الإيمان
الصفحه ٥٥٩ : (٢). وهو وما ذكرنا واحد.
(وَما أُنْزِلَ
إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ).
من كتب
أنبيائكم ، وحتى تقيموا
الصفحه ٥٣٣ : الكتب ، وأمينا عليها (٣).
والقتبي قال :
أمينا عليه (٤).
وأبو عوسجة قال
: مسلطا عليه. وقيل : مفسرا
الصفحه ١٤٤ : وجه الاستخفاف بها
والاستحلال لها ـ لم يستوجب هذا الوعيد ؛ ألا ترى أنه قال ـ تعالى ـ : (كُتِبَ
الصفحه ٢٠٠ :
الكتب والأنبياء ، عليهمالسلام (١) ؛ كقوله ـ تعالى ـ : (نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ
وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ
الصفحه ٢٦١ : ، لا اختيارية ، أو سخط بحكم الرب ، وهو كالذي جاء
من قوله ـ تعالى ـ : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ
الصفحه ٢٦٣ :
قيل : في حرف
حفصة : «وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ، قالوا : ربنا لم كتبت علينا القتال ، فلما
كتب
الصفحه ٢٦٤ : الْقِتالَ لَوْ لا أَخَّرْتَنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ) يقول : من كتب عليه الموت ينزل به لا محالة ، قاتل أو
لم