الصفحه ٤٦٧ : جرير الطبري (٤ / ٤٥٣ ـ طبعة دار الكتب
العلمية) ، (١١٣٢٧) عن ابن سيرين : أن الخلفاء كانوا يتوضئون لكل
الصفحه ٤٦٨ : ) ، ومسلم (١ / ٢٣١)
كتاب الطهارة : باب جواز الصلوات كلها بوضوء واحد (٨٦ ـ ٢٧٧) ، وأبو داود (١ / ٩٣)
كتاب
الصفحه ٦٢٥ : ..
(٤) أخرجه مالك في الموطأ (١ / ٢٢) في كتاب الطهارة :
باب الطهور ماؤه رقم (١٢) ، وأحمد في مسنده (٢ / ٢٣٧ ، ٣٩٣
الصفحه ٤٧٢ : الطهارة
بالماء والتراب ؛ لأنه بهما معاش الخلق ، وبهما قوام الأبدان ، حتى جعل جميع أغذية
الخلق وجل مصالحهم
الصفحه ١٩٢ : أحمد (١ / ٣٣٠) ، والدارمي (١ / ١٩٢) كتاب
الصلاة والطهارة : باب المجروح تصيبه الجنابة. وأبو داود في سننه
الصفحه ٥٠٤ : ، حديث (٤٣٦٤) ،
والترمذي (١ / ١١٤) كتاب الطهارة : باب ما جاء في بول ما يؤكل لحمه ، حديث (٧٢) ،
والنسائي
الصفحه ١٨٠ : يحب الظالمين ؛ لأنه يحب الطهارة
والتوبة ، ولا يحب الظلم ولا الكفر ، فإذا لم يحب هذا ، لم يحب فاعله
الصفحه ١٩٠ : إلا بالتيمم ؛ فثبت أن التيمم قد جعل له الطهارة ،
فله الصلاة به لعذر ، والله أعلم.
ثم في المروي
دلالة
الصفحه ١٩١ : أبيح
للجنب دخول المسجد بالتيمم ؛ فثبت أن التيمم قد جعل له الطهارة ، فله الصلاة به
لعذر ، والله أعلم
الصفحه ١٩٥ : أ : و.
(٧) أخرجه الدارقطني في سننه (١ / ١٧٦ ـ ١٧٧) عن أبي
جهيم بن الحارث في كتاب الطهارة : باب التيمم ؛ وذكره
الصفحه ١٩٦ : أمر الطهارة فيما أضيفت إلى
عضو أو بدن لم يحد لم يدخل كالمضاف إليه في الاشتراك بقضاء حقهما (٤) ، نحو
الصفحه ٤٣٢ : (١ / ٨٧) كتاب الطهارة : باب
الانتفاع بفضل الوضوء ، عن جابر قال : «مرضت فأتانى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٦ : النتن والفساد.
واختلفوا
في طهارة جلود الميتة بالدباغة على التفصيل التالى :
ذهب
الحنفية والشافعية
الصفحه ٤٦٩ : ).
(٥) أخرجه أبو داود (١ / ٥٢) كتاب الطهارة : باب الوضوء
من النوم (٢٠٢) وقال : هو حديث منكر ، ـ
الصفحه ٤٧٠ : (٧) :
__________________
ـ الترمذي (١ / ١١٨ ، ١١٩) أبواب الطهارة : باب (الوضوء
من النوم) حديث رقم (٧٧) ، ابن أبي شيبة (١ / ١٣٢