الصفحه ٤٥١ : أجده بهذا اللفظ ، وإنما جاء في حديث رافع بن
خديج : قلت : يا رسول الله ، إنا لاقوا العدو غدا ، وليست
الصفحه ٨٥ : )
وَكَيْفَ
تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثاقاً
غَلِيظاً (٢١) وَلا
الصفحه ٦٣٤ : للنساء.
والسائبة :
البعير يسيب بنذر يكون على الرجل إن سلمه الله من مرضه ، أو بلغه منزله ، أن يفعل
ذلك
الصفحه ٥٢٣ : صلىاللهعليهوسلم المدينة فأرادوا أن يرفعوا أمرهم إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ ليحكم بينهم ، فقال رجل من
الصفحه ٦٠٣ : القمار ، وما روي عن أبي
بكر ـ رضي الله عنه ـ أنه خاطر أهل مكة في غلبة الروم فارس ، فقال النبي
الصفحه ٥٨٣ : : لقد
أصبت وأخطأت يا فلان ، فإذا الأمر بخلاف ذلك ؛ فقال الرجل : حنث يا رسول الله ؛
فقال
الصفحه ٣٩٠ : سوى قوله ـ تعالى ـ :
(آمَنُوا آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ). ويحتمل على الابتداء والائتناف على غير ذكر
الصفحه ٦٣٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحج ، فقال رجل : أفي كل عام يا رسول الله؟ [فقال:](٢) «لو قلت : نعم ، صار
الصفحه ٢٢١ : : لما فتح
الله مكة على يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال العباس ـ رضي الله عنه ـ : يا رسول الله
الصفحه ٥٧٧ : صلىاللهعليهوسلم لامرأة عثمان : «أحقّ ما بلغنى عن عثمان وأصحابه؟» قالت
: ما هو يا رسول الله؟ فأخبرها النبي
الصفحه ٤١ : ](٧) ، أصيب معك يوم أحد ، وقد أخذ عمهما مالهما وميراثهما ،
ولم يدع لهما شيئا إلا أخذه ، فما ترى يا رسول الله
الصفحه ٣٧٠ : في الأرض ؛ فقال : يا رب ، من هو؟ قال :
فأوحى الله ـ تعالى ـ إليه : لم؟ أي : لم تسألنى عنه؟ قال : حتى
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم استأذنوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قتال كفار مكة سرّا ؛ لكثرة ما يلقون من الأذى منهم
؛ فنزل
الصفحه ٤٧٨ : ، ويرتبط به الحلال والحرام.
وفيها
أيضا دليل على اتخاذ الجاسوس ـ والتجسس : التبحث ـ وقد بعث رسول الله
الصفحه ١٦٢ : ضربهن ، فجاء عمر ـ رضي الله عنه ـ فقال :
والله لقد دبر النساء يا رسول الله ؛ [فأمر بضربهن ، قال : فأطاف