الصفحه ٢٠١ : (وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) أي : لكثير الرأفة والرحمة بليغهما ، حيث أنزل كتبه
وبعث رسله لهداية
الصفحه ٢٠٤ : إيمانهم وعملهم الصالح بين أيديهم
، وفي أيمانهم كتب أعمالهم ، قرأ الجمهور : «بأيمانهم» جمع يمين. وقرأ سهل
الصفحه ٢١١ : يحزن على فواته ، ومع أن الكل بقضاء
الله وقدره ، فلن يعدو أمر ما كتب له ، وما كان حصوله كائنا لا محالة
الصفحه ٢١٣ : النبوّة والكتب المنزلة على الأنبياء
منهم ، وقيل : جعل بعضهم أنبياء وبعضهم يتلون الكتاب (فَمِنْهُمْ
الصفحه ٢١٨ : ، والكلام في هذا مبسوط في
كتب الفروع ، وجملة (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ) في محل رفع على أنها خبر الموصول. أي
الصفحه ٢٣٢ : الْأَبْصارِ (٢)
وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا
وَلَهُمْ فِي
الصفحه ٢٥٠ : ءَ) في حاطب بن أبي بلتعة ؛ حين كتب إلى مشركي قريش يخبرهم
بمسير النبيّ صلىاللهعليهوسلم إليهم ، وسيأتي
الصفحه ٢٩٩ :
مُؤْمِناتٍ) أي : قائمات بفرائض الإسلام ، مصدّقات بالله وملائكته
وكتبه ورسله والقدر خيره وشره. وقال سعيد بن
الصفحه ٣٠٤ : رَبِّها وَكُتُبِهِ
وَكانَتْ مِنَ الْقانِتِينَ (١٢))
قوله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ
الْكُفَّارَ
الصفحه ٣١٨ : القلم الّذي كتب به
اللوح المحفوظ ، أقسم الله به تعظيما له.
__________________
(١). في تفسير القرطبي
الصفحه ٣٧٣ :
الكتب ، ويزجر بالطير ، ممّن ارتضاه من رسول فيطلعه على ما يشاء من غيبه ، فهو
كافر بالله ، مفتر عليه بحدسه
الصفحه ٣٨٦ : مائة آية كتب من القانتين ، وقال
سعيد : خمسون آية ، وقيل : معنى (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) فصلوا
الصفحه ٤١٤ : وبحمده كتب له مائة ألف حسنة وأربعة وعشرون ألف حسنة» ونزلت هذه
السورة : (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ
الصفحه ٤٣٠ : تنشر النبات. وقال الضحاك : يريد ما ينشر من الكتب
وأعمال بني آدم. وقال الربيع : إنه البعث للقيامة بنشر
الصفحه ٤٦٧ : (بِأَيْدِي سَفَرَةٍ) قال : كتبة. وأخرج ابن المنذر وابن أبي